الصفحه ٢٧٣ : ] ، وقوله : (أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلى ما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ ..)
[النحل : ٤٨]
الآية
الصفحه ٢٧٤ : ، والهمزة للإنكار وقوله : (خَلَقُوا كَخَلْقِهِ) صفة ل (شركاء) داخلة في حكم الإنكار (فَتَشابَهَ الْخَلْقُ
الصفحه ٢٧٦ : ـ قوله
تعالى : (بِقَدَرِها) صفة (أودية) ، أو متعلق ب (سالت) أو (أنزل). وقرأ عامة
القراء بفتح الدال ، وقرأ
الصفحه ٢٨٤ : . فإنه لا يستحق ذلك غيره. ثم أشار
تعالى إلى عظمة هذا الوحي وتفضيله على ما سواه بقوله :
القول في تأويل
الصفحه ٢٩٨ : . وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلاَّ بِلِسانِ قَوْمِهِ
الصفحه ٣٠٣ :
وقوله تعالى : (فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي
أَفْواهِهِمْ) يحتمل الأيدي والأفواه أن يكونا الجارحتين
الصفحه ٣٠٤ : : فلا ينافي
شكّهم في ذلك كفرهم القطعيّ بالأول.
وقوله تعالى : (مُرِيبٍ) بمعنى موقع في الريبة ، من
الصفحه ٣١٢ :
بعث ولا جزاء. ولئن كان ، فالأصنام شفعاؤكم. ولم يصرح ببطلانه لدلالة قوله
: (فَأَخْلَفْتُكُمْ) عليه
الصفحه ٣٤٠ : ) : أكثر المفسرين من السلف والخلف بل لا يعرف السلف
فيه نزاعا ـ أن هذا ، يعني قوله تعالى (لَعَمْرُكَ) قسم من
الصفحه ٣٤٣ : ، قال : (تَمَتَّعُوا فِي
دارِكُمْ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ ، ذلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ) [هود : ٦٥].
القول
الصفحه ٣٤٥ : (القسم) لا من القسمة.
وهذا التأويل
اختاره ابن قتيبة.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٣٤٩ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
سورة النحل
سميت بها
لاشتمالها على قوله تعالى : (وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى
الصفحه ٣٥٤ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ وَمِنْها جائِرٌ وَلَوْ شا
الصفحه ٣٦٠ : الآية أصل لمراعاة النجوم لمعرفة الأوقات والقبلة والطرق.
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَفَمَنْ
الصفحه ٣٧٥ : الدنيا. وما ادخر لك في الآخرة أفضل. ثم وصفهم تعالى بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(الَّذِينَ