الصفحه ٨١ : المغيبات والأحكام وأخواتها ، وهي الأنواع التسعة
المنظومة في قول بعضهم :
ألا إنما
القرآن تسعة أحرف
الصفحه ٨٧ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَقالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما نَراكَ إِلاَّ
الصفحه ٩٦ : الْكافِرِينَ) أي في الدين والانعزال ، والهالكين.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ سَآوِي إِلى
جَبَلٍ
الصفحه ١٠١ : ، والتجنيس ، والمقابلة ، والذم ، والوصف.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَنادى نُوحٌ
الصفحه ١٢٣ : : (وَإِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ) أي مهلك ، أو لا يشذ منه أحد.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ١٣٩ : وإن كانت عامة في المعنى ، وفي المنهيات جمعت للأمة.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ١٥٣ : .
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(لَقَدْ كانَ فِي
يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ
الصفحه ١٥٩ : قولان للشافعية. رجح الجواز ، إن كان بغير
عوض ، أو بعوض يكون دفعه على سبيل الرضا ، لأنه
الصفحه ١٦٤ : الحكم بين الناس.
قال الزمخشري :
وفي قوله تعالى : (وَكَذلِكَ نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ) تنبيه على أنه كان
الصفحه ١٦٦ : بالمكافأة عليه ، كان ظالما.
انتهى.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَقَدْ هَمَّتْ
بِهِ وَهَمَّ بِها لَوْ
الصفحه ١٧٧ : . انتهى.
وفي قوله : (أَأَرْبابٌ مُتَفَرِّقُونَ) إشارة إلى ما كان عليه أهل مصر لعهده عليهالسلام ، من
الصفحه ١٧٨ :
تنبيه :
لا يخفى أن
قوله تعالى : (قالَ لا يَأْتِيكُما
طَعامٌ) إلى هنا ، مقدمة لجواب سؤالهما عن
الصفحه ١٨٧ : كلام يوسف. قال ابن كثير : والقول الأول أقوى وأظهر لأن سياق الكلام
كله من كلام امرأة العزيز بحضرة الملك
الصفحه ١٩١ : بدار الخلد.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ اجْعَلْنِي عَلى
خَزائِنِ الْأَرْضِ
الصفحه ١٩٦ : . والقصد
إلى استنزاله عن رأيه. أو : لا نبغي في القول ولا نكذب فيما حكينا لك ، من إحسانه
الداعي إلى امتثال