الصفحه ٥١٦ : على تكذيبهم البعث. ولأنه أدخل في الانتقام من الجاحد. وقد دل على ذلك
بقوله :
القول في تأويل قوله
الصفحه ٥١٧ : ) ظاهر على الثاني. وعلى الأول معناه : لا ينبغي إنكاره
لمن تدبر. وقيل إنها معطوفة على قوله : (يَخْلُقَ
الصفحه ٥٢٢ : تعالى (وَيَقُولُونَ
سُبْحانَ رَبِّنا) الآية ، على استحباب هذا الذكر في سجود التلاوة. وقوله
تعالى
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
سورة يونس
سميت به ، عليهالسلام ، لتضمنها قوله : (فَلَوْ
الصفحه ٤ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
القول في تأويل قوله تعالى :
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ
الصفحه ١١ : تعملون من خير أو شر ، فنعاملكم حسب عملكم.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٣ : ابن المسيب
: ثلاثا وأربعين سنة. والصحيح المشهور الأول.
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَمَنْ
الصفحه ١٤ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ
الصفحه ٢٧ : لأجابهم إليه.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(بَلْ كَذَّبُوا بِما
لَمْ يُحِيطُوا
الصفحه ٣١ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ بَياتاً أَوْ نَهاراً ما
الصفحه ٣٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(ثُمَّ قِيلَ
لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ هَلْ
الصفحه ٥٩ : (الفتح المبين في رد اعتراض المعترض على محي
الدين) خاتمة في بطلان ما نسب إلى هذا العارف من القول بصحة
الصفحه ٦٠ : : استعاذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مقام الاتحاد الذي كان عليه فرعون وهو قوله : (أَنَا رَبُّكُمُ
الصفحه ٦٢ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ
الصفحه ٦٩ : عباده ، واسألوه أن يستر عوراتكم ،
ويؤمّن روعاتكم. ورواه عن أبي هريرة بمثله.
وقوله تعالى :
القول في