الصفحه ٤١٢ : :
الأول : (من)
في قوله تعالى : (مَنْ كَفَرَ) موصول مبتدأ خبره (فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ) وقوله : (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٤٢٥ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَاصْبِرْ وَما
صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٣٤ :
الحديث أنه كان نائما في القصة كلها إلا ما يدل عليه (ثم استيقظت وأنا في
المسجد الحرام) فلعل قوله
الصفحه ٤٤٢ : بالقضاء المحتوم.
ومتعلق القضاء محذوف. أي بفسادهم. وقوله : (لَتُفْسِدُنَ) جواب قسم محذوف مؤكد لمعنى القضا
الصفحه ٤٤٧ : ،
بقوله سبحانه :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَجَعَلْنَا
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنا
الصفحه ٤٥٤ : ، إذا أضجره ما يستقذر منهما ، أو يستثقل من مؤنهما :
(أُفٍ) فضلا عما يزيد عليه. أفاده الزمخشريّ.
وقوله
الصفحه ٤٦١ : يخالفها قول أو فعل.
(وَلا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحاً) أي مختالا. أي مشية المعجب المتكبر. إذ لا يفيدك
الصفحه ٤٦٣ : لطلبوا إليه سبيلا بالمغالبة والممانعة ، كما هو
ديدن الملوك بعضهم مع بعض ، على طريقة قوله تعالى : (لَوْ
الصفحه ٤٦٦ : هو قوله (سبحان الله وبحمده) بلا شك. ولكن تنزيه الله
تعالى بدلائل خلقه وتركيبه عن أن يكون الخالق مشبها
الصفحه ٤٦٧ : (فاعل) كميمون ومشؤوم بمعنى يامن وشائم. كما أن (فاعلا) يرد بمعنى (مفعول)
كماء دافق.
القول في تأويل قوله
الصفحه ٤٦٨ :
، بل يخبطون بما لا يرتاب في بطلانه أحد. كالمتحير في أمره لا يدري ماذا يصنع.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٤٧٢ : قوله تعالى : (وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ) الآية. ورواه النسائي.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٤٧٨ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(يَوْمَ نَدْعُوا
كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ
الصفحه ٤٨٧ : الجماهير ؛ أن وقتها يدخل إذا صار ظل كل شيء مثله.
وليس مع القول الآخر نقل عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم لا
الصفحه ٤٩٥ : الصريحة في العلوّ. بل يحاول بعض الطغام أن يرد.
قوله تعالى : (الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى) [طه