الصفحه ٣١٩ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي
الصفحه ٣٢٤ : إلى رقابهم بالأغلال. وقوله تعالى : (فِي الْأَصْفادِ) أي القيود أو الأغلال جمع صفد (بفتحتين) بمعنى
الصفحه ٣٣١ :
وقوله : (لا يُؤْمِنُونَ بِهِ) أي بالذكر. حال من ضمير (نسلكه) أي مكذّبا مستهزأ به
غير مقبول.
قال
الصفحه ٣٣٢ : وعظمته وقدرته الباهرة ، بقوله سبحانه :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَقَدْ جَعَلْنا
فِي السَّما
الصفحه ٣٣٧ : (مُتَقابِلِينَ لا
يَمَسُّهُمْ فِيها نَصَبٌ) أي تعب (وَما هُمْ مِنْها
بِمُخْرَجِينَ) لسرمدية مقامهم.
القول في
الصفحه ٣٣٩ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ
بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ
الصفحه ٣٤٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَاصْدَعْ بِما
تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ (٩٤) إِنَّا
الصفحه ٣٤٧ : بن أبي معيط (١).
قال ابن مسعود
رضي الله عنه : فلقد رأيتهم قتلى في قليب بدر.
القول في تأويل قوله
الصفحه ٣٥٦ : الطريقة إلى
ترتيب المقدمات الفكرية ، قطع الآية الكريمة بالتفكر. انتهى. وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله
الصفحه ٣٥٩ : اختلاف أصنافها ، ما يدل على وجوب
الزكاة فيها. وقوله تعالى : (وَتَرَى الْفُلْكَ) أي السفن (مَواخِرَ فِيهِ
الصفحه ٣٧٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَفَأَمِنَ الَّذِينَ
مَكَرُوا السَّيِّئاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللهُ
الصفحه ٣٨١ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها
الصفحه ٣٩٢ : للألوهية بوجه ما ، لما فيه من صفات النقص.
وأما الوصف في قوله (عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) فكقوله تعالى
الصفحه ٤٠٠ : الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكاذِبُونَ) أي أجابوهم بالتكذيب في تسميتهم شركاء وآلهة ، تنزيها
لله عن الشرك. أو
الصفحه ٤٠١ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(الَّذِينَ كَفَرُوا
وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ زِدْناهُمْ عَذاباً