الصفحه ١٨٥ : ، وفيه الوعيد لهن على كيدهن ، وأنه تعالى مجاز
عليه ، وقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ ما
الصفحه ١٩٢ : ما يندرج تحته من أحكام السلطنة
بحذافيرها ، من قوله : (إِنَّكَ الْيَوْمَ
لَدَيْنا مَكِينٌ أَمِينٌ
الصفحه ١٩٣ : نَشاءُ وَلا
نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ) أي الذين أحسنوا عملا.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٢٠٢ : . لا يمكن ردّه. انتهى.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَمَّا دَخَلُوا
عَلى يُوسُفَ آوى إِلَيْهِ
الصفحه ٢٠٥ : (عَلِيمٌ) أي فوقه أرفع درجة منه.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالُوا إِنْ يَسْرِقْ
فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ
الصفحه ٢١٩ : وأصوب.
ولما كان من حق
المعترف بذنبه أن يصفح عنه ، ويسأل له المغفرة ، وعدهم بذلك :
القول في تأويل
الصفحه ٢٥٠ : كما وعده تعالى في رؤياه قبل أن يأتوه! وأما قول يوسف لإخوته (إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ) وهم لم يسرقوا
الصفحه ٢٦٢ :
الأول فيه التفات. وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(اللهُ يَعْلَمُ ما
تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى
الصفحه ٢٧١ : ، فللسحاب روح معين من الأرواح
الفلكية يدبره ؛ وكذا القول في الرياح وفي سائر الآثار العلوية. قال : وهذا عين
الصفحه ٢٨٢ : استمرار المشيئة
حسب استمرار مكابرتهم ، انتهى.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٥ :
والتذكير في (كلم) لتغليب المذكر من الموتى على غيره.
وقوله تعالى (بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ
الصفحه ٢٩٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنا لَهُمْ
الصفحه ٢٩٣ : يطلق على الأشراف جمع طرف وهو الرجل الكريم ، وشاهده قول
الفرزدق :
واسأل بنا
وبكم إذا وردت منى
الصفحه ٢٩٩ : علمها قبله.
وقوله تعالى : (فَيُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ) أي لمباشرته أسبابه المؤدية إليه ، أو يخذله ولا
الصفحه ٣٠٥ : ) مبالغة في تنزيه ساحة جلاله عن شائبة الشك وتسجيل عليهم
بسخافة العقول.
وقوله تعالى : (يَدْعُوكُمْ