الصفحه ١١٨ : مكارم
الأخلاق.
ومنها : جواز
مراجعة المرأة الأجانب في القول ، وأن صوتها ليس بعورة. كذا في (الإكليل
الصفحه ١١٩ : مفسّرا محوّلا ، الأصل : ضاق ذرعي به ، وشاهد الذراع قوله :
وإن بات وحشا
ليلة لم يضق بها
الصفحه ١٢٤ : ، والدعاء إليه ، والصدّ عن الإيمان ونحوها.
القول في تأويل قوله تعالى :
(بَقِيَّتُ اللهِ
خَيْرٌ لَكُمْ
الصفحه ١٢٥ : هو الأول لمماثلته لما خوطب به صالح ،
وتعقيبه بمثل ما عقّب به ، وهو قوله تعالى :
القول في تأويل قوله
الصفحه ١٢٧ : ، حتى نكرمك ونمنعك من الرجم.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ يا قَوْمِ أَرَهْطِي
أَعَزُّ
الصفحه ١٣٢ : تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ
الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ) [إبراهيم : ٤٨] ، وقوله : (وَأَوْرَثَنَا
الْأَرْضَ
الصفحه ١٣٨ : ، ويكسح غبار كدوراتها. وهذا معنى قوله : (إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ
السَّيِّئاتِ) :
وقد ورد في
الحديث
الصفحه ١٤٠ : لذلك بقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما كانَ رَبُّكَ
لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ
الصفحه ١٤٢ : جرى لهم مع أنبيائهم ـ أشار
هنا إلى سر ذلك وحكمته ، بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَكُلاًّ
الصفحه ١٤٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَانْتَظِرُوا إِنَّا
مُنْتَظِرُونَ)
(١٢٢)
(وَانْتَظِرُوا) أي
الصفحه ١٥٥ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(اقْتُلُوا يُوسُفَ
أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ
الصفحه ١٦٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَقالَ الَّذِي
اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي
الصفحه ١٧١ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(يُوسُفُ أَعْرِضْ
عَنْ هذا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ
الصفحه ١٧٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَتْ فَذلِكُنَّ
الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ راوَدْتُهُ
الصفحه ١٧٥ : قوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ لا يَأْتِيكُما
طَعامٌ تُرْزَقانِهِ إِلاَّ