الصفحه ١٧ : هذِهِ
لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ) أي العابدين لك شكرا.
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَلَمَّا
الصفحه ٢٢ : على
المشركين على وحدانيته باعترافهم بربوبيته وحده بقوله سبحانه وتعالى :
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٥٠ : ) أي أدوا إليّ ذلك الأمر الذي تريدون بي (وَلا تُنْظِرُونِ) أي ولا تمهلوني.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٦٥ : .
وأخرج ابن
مردويه عن عائشة ، مرفوعا ، في قوله تعالى : (إِلَّا قَوْمَ
يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا) قال
الصفحه ٧٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
القول في تأويل قوله تعالى :
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ
الصفحه ٧٤ : الآية ـ والله
أعلم ـ.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلاَّ عَلَى
الصفحه ٧٥ : قال تعالى : (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ) [الملك : ١٦] ، يعني من فوق السماء. وقوله : (ما فوقه هوا
الصفحه ٧٨ : عليها بشكرها ، مستزيدا إياها ، اعتمادا على قوله
تعالى : (لَئِنْ شَكَرْتُمْ
لَأَزِيدَنَّكُمْ) [إبراهيم
الصفحه ٩٧ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَقِيلَ يا أَرْضُ
ابْلَعِي ماءَكِ وَيا سَماءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ
الصفحه ١٠٠ : ) و (قضي) في
البناء للمفعول اعتبارا لبناء الفعل للفاعل مع السفينة في قوله (وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ
الصفحه ١٠٢ : ، عن استثنائه تعالى بقوله : (إِلَّا مَنْ سَبَقَ
عَلَيْهِ الْقَوْلُ) ولم يتحقق أن ابنه هو الذي سبق عليه
الصفحه ١٠٣ : . وقد
تنبه ، عليهالسلام ، عند ذلك التأديب الإلهي ، والعتاب الرباني ، وتعوّذ
بقوله :
القول في تأويل
الصفحه ١١٤ : شدة الأخذ وسرعته.
القول في تأويل قوله تعالى :
(كَأَنْ لَمْ
يَغْنَوْا فِيها أَلا إِنَّ ثَمُودَ
الصفحه ١١٦ : هرمين (لَشَيْءٌ عَجِيبٌ) أي غريب ، لم تجر به العادة.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالُوا
الصفحه ١١٧ : .
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنَّ إِبْراهِيمَ
لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ)
(٧٥)
(إِنَّ إِبْراهِيمَ