الصفحه ٤٥٨ : قال تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلا تَقْتُلُوا
أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَحْنُ
الصفحه ٤٧٠ : علم أنه أرجحهم عقلا ، وأكملهم
فضلا ، لختم نبوته ، وهداية بريته ، بمنهاجه وشرعته. وقوله تعالى :
القول
الصفحه ٤٧٣ : أنه كان سببا لنزوله حقيقة. وعليه. فلا
إشكال.
وقوله تعالى : (وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي
الصفحه ٤٧٧ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ
الصفحه ٤٨٦ :
غروبها فافعلوا. ثم قرأ قوله تعالى : (وَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ
الصفحه ٤٩٠ : بالتيمم قبل الاصفرار ،
ولا يصليها حين الاصفرار بالوضوء. انتهى كلامه عليه الرحمة.
وقوله تعالى :
القول
الصفحه ٤٩٢ :
لهم. وهاك ما قاله ابن جرير رحمهالله (بعد ما نقل عن مجاهد قوله المتقدم).
وأولى القولين
بالصواب ، ما
الصفحه ٤٩٤ : . فتأمل وأنصف. وقد أنشد الحافظ الذهبيّ في كتابه (العلوّ
لله العظيم) للإمام الدّارقطنيّ في ترجمته ، قوله
الصفحه ٥١٤ : عبثا ، لخلوّه عن الفائدة. وقوله
تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما مَنَعَ النَّاسَ
أَنْ
الصفحه ٥٢٠ :
إليها وسكناها وهي فلسطين ، وقوله تعالى : (فَأَغْرَقْناهُ
وَمَنْ مَعَهُ جَمِيعاً) أي فحاق به مكره
الصفحه ٦ : تَذَكَّرُونَ) أي تتفكّرون أدنى تفكّر فينبهكم على أنه المستحق
للربوبية والعبادة. لا ما تعبدونه.
القول في تأويل
الصفحه ٧ : صنعه في النيرين ، إثر الاستدلال بما مرّ
من إبداع السموات والأرض ، بقوله سبحانه :
القول في تأويل قوله
الصفحه ٨ : شهواتهم ، وتعلمهم من
الأعمال ما هو مناط سعادتهم وشقائهم في الآخرة ، كما أشار إلى ذلك بقوله :
القول في
الصفحه ١٥ : وتشريعا ، بقوله
تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما كانَ النَّاسُ
إِلاَّ أُمَّةً واحِدَةً
الصفحه ١٦ : عدولهم عنه تعالى بعد كشفهم ضرهم ، إلى الإشراك بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِذا أَذَقْنَا