الصفحه ٣٤١ : ـ قوله
تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) قال السيوطيّ في (الإكليل) : هذه الآية أصل في
الصفحه ٣٤٢ : نور الروح المذكور في قوله تعالى : (وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي) [الحجر : ٢٩] و [ص : ٧٢] ، كان ممن
الصفحه ٣٦٦ : ، وتهديدهم على تماديهم
في الباطل واغترارهم بالدنيا بقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(هَلْ
الصفحه ٣٧٤ : واحِدَةٌ كَلَمْحٍ
بِالْبَصَرِ) [القمر : ٥٠] ، وقوله : (ما خَلْقُكُمْ وَلا
بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ
الصفحه ٣٧٩ : المشركين قوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَيَجْعَلُونَ لِما
لا يَعْلَمُونَ نَصِيباً مِمَّا
الصفحه ٣٨٢ : معاصي الله. وقرأ أبو جعفر بكسر الراء المشددة من (فرّط
في كذا) إذ قصر. ويقرب من الآية ما قص عنهم في قوله
الصفحه ٣٩١ : أعجز المخلوقات. وإيثار قوله
: (وَمَنْ رَزَقْناهُ) إلخ على (مالكا) للتنبيه على أن ما بيده ، هو من فضل
الصفحه ٣٩٩ :
الكبرياء شيء قليل. وقرئ (تسلمون) بفتح اللام أي من العذاب أو الجراح.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٤٠٥ : إحكامه. نقله في (الإكليل)
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً
الصفحه ٤١٠ : له! وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنَّ الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللهِ لا
الصفحه ٤٢٠ : الأنعام في قوله تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا
كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ
الصفحه ٤٣٢ :
قول عائشة. وهو قول الطبريّ وابن حنبل وجماعة عظيمة من المسلمين. وهو قول
أكثر المتأخرين من الفقها
الصفحه ٤٣٣ : إبطال حجج من قال إنها نوم) احتجوا بقوله : (وَما جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا) فسماها (رؤيا). قلنا : قوله
الصفحه ٤٤٨ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَكُلَّ إِنسانٍ
أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ
الصفحه ٤٤٩ : كالقلادة المربوطة على عنقه. وقوله تعالى : (وَنُخْرِجُ لَهُ) أي نظهر له (يَوْمَ الْقِيامَةِ) أي البعث للجزا