الصفحه ٢٣٢ : ـ ٤٦ ـ ٤٧] ، وقوله : (أَفَأَمِنَ أَهْلُ
الْقُرى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا بَياتاً وَهُمْ نائِمُونَ
الصفحه ٢٣٤ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ
الصفحه ٢٥١ : الله تعالى ،
ولو ذكر الله عزوجل لذكر حاجة يوسف عليهالسلام ، وبرهان ذلك قول الله عزوجل (وَادَّكَرَ
الصفحه ٢٥٤ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
القول في تأويل قوله تعالى :
(المر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَالَّذِي
الصفحه ٢٥٩ : ذات بهجة ـ قادر على إعادة ما أبداه ، بل هو أهون في
القياس.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِنْ
الصفحه ٢٦٣ : حسب قابليته كقوله تعالى : (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ
بِقَدَرٍ) [القمر : ٤٩] ، وقوله : (وَخَلَقَ
الصفحه ٢٧٢ : كما في قوله :
تعوّد بسط
الكفّ حتى لو أنّه
أراد انقباضا
لم تطعه أنامله
الصفحه ٢٨٨ : بهذه الدلائل.
وقوله تعالى :
(وَصُدُّوا عَنِ
السَّبِيلِ) أي : عن سبيل الله ، وقرئ بفتح الصاد أي
الصفحه ٢٨٩ : الجنة جنة تجري من تحتها الأنهار ، وقوله (وظلها)
مبتدأ محذوف الخبر أي : كذلك.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٢٩١ : نُنْسِها) الآية.
تنبيه :
تمسّك جماعة
بظاهر قوله تعالى : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ) فقالوا
الصفحه ٣٠١ : التفسير وكأن
التفسير ـ لكونه أوفى بالمراد وأظهر ـ بمنزلة المغاير فلذا عطف.
وقوله تعالى :
القول في
الصفحه ٣٠٢ :
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَلَمْ يَأْتِكُمْ
نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ
الصفحه ٣٠٩ :
طيرته الريح العاصف. وقوله تعالى : (لا يَقْدِرُونَ ...) إلخ ، مستأنف فذلك للتمثيل بمعنى المقصود
الصفحه ٣٣٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَجَعَلْنا لَكُمْ
فِيها مَعايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرازِقِينَ
الصفحه ٣٣٨ : استبعادا له
في العادة التي أجراها الله تعالى. والتصريح برحمة الله في أحسن مواقعه.
القول في تأويل قوله