الصفحه ١١١ : ءهم
وكبراءهم ، ودعاتهم إلى تكذيب الرسل.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَأُتْبِعُوا فِي
هذِهِ
الصفحه ١١٢ : ) بالتوحيد (إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ
مُجِيبٌ) أي قريب الرحمة لمن استغفره ، مجيب دعاءه بالقبول.
القول في تأويل
الصفحه ١٣٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْ لا
الصفحه ١٣٤ : ) والثلاثة في (ما).
وثمّة قراءات
أخر فلتراجع في (السمين) وغيره.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ١٤١ : به.
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِلاَّ مَنْ رَحِمَ
رَبُّكَ وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ
الصفحه ١٤٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
القول في تأويل قوله تعالى :
(الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ
الصفحه ١٦٢ : عَلِيمٌ بِما
يَعْمَلُونَ).
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ
بَخْسٍ دَراهِمَ
الصفحه ١٦٩ : إخباره بأنه لم يغوه ، ومع هذا كله لم يبرئه أهل
القصص ، انتهى عفا الله عنهم!
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ١٧٩ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَقالَ لِلَّذِي
ظَنَّ أَنَّهُ ناجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ
الصفحه ١٨٠ : ، وما هيأه من الأسباب : رأى فرعون مصر
هذه الرؤيا التي أشار إليها تعالى بقوله :
القول في تأويل قوله
الصفحه ١٨١ : ، فنكون به عالمين. وقول الملك لهم أولا : (إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا تَعْبُرُونَ) دليل على أنهم لم يكونوا في
الصفحه ٢٠٤ :
استشهدوا بعلمهم على براءتهم ، لما تيقنوه من حالهم ، في كرّتي مجيئهم.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٢٠٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ مَعاذَ اللهِ
أَنْ نَأْخُذَ إِلاَّ مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا
الصفحه ٢١٣ : التنبيهات ، آخر السورة ، تحقيق ذلك.
الخامس ـ في
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ يَجْزِي
الْمُتَصَدِّقِينَ) حثّ
الصفحه ٢٢٦ : ) إلخ. وكأنه إشارة إلى ما ذكر في قوله تعالى : (إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ
وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي