الصفحه ٣٤ : بالفقيه من ذلك اليوم. انتهى.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ
نَفْسٍ ظَلَمَتْ ما فِي
الصفحه ٣٥ : حسابه وجزائه المرجع ، ليعلم أن الأمر كذلك ، فيخاف ويرجى
، ولا يغتر به المغترون ـ كذا في الكشاف.
القول
الصفحه ٤٧ : ، لانفهامه ، من قوله (إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَ) أي ما يتبعون يقينا ، إنما يتبعون ظنهم الباطل
الصفحه ٤٨ : بملكه لهم عن اتخاذ أحد منهم
ولدا (إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ
سُلْطانٍ بِهذا) أي : ما عندكم من حجة بهذا القول
الصفحه ٥٦ : .
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّءا لِقَوْمِكُما بِمِصْرَ
الصفحه ٥٧ : ) أي يعاينوه ويوقنوا به ، بحيث لا ينفعهم ذلك إذ ذاك
وقوله : (فَلا يُؤْمِنُوا) جواب. للدعاء ، أو دعا
الصفحه ٥٨ : :
القول في تأويل قوله تعالى :
(آلْآنَ وَقَدْ
عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ)
(٩١
الصفحه ٦١ : ء حقوقها بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَقَدْ بَوَّأْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ
الصفحه ٨٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ
الصفحه ٨٤ :
فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ) قال : الملل كلها.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى
الصفحه ٩٠ : يستوجب عقابه تعالى بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَيا قَوْمِ مَنْ
يَنْصُرُنِي مِنَ اللهِ إِنْ
الصفحه ٩٤ : ، (إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ) أي وجب عليه (الْقَوْلُ) أي بالإغراق بسبب ظلمه ، (وَمَنْ آمَنَ) أي احمله معك
الصفحه ٩٥ :
الْمُنْزِلِينَ) [المؤمنون : ٢٨ ـ ٢٩] ، وقوله تعالى : (وَالَّذِي خَلَقَ
الْأَزْواجَ كُلَّها وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ
الصفحه ١٠٧ :
شيء أنفى للتهمة من ذلك ، أو تتدبرون الصواب من الخطأ.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَيا قَوْمِ
الصفحه ١٠٩ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنِّي تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ