الصفحه ٣٩٣ : وغيره من السلف في فهم القرآن. فيظن الظان أن ذلك هو معنى
الآية التي لا معنى لها غيره ، فيحكيه قوله
الصفحه ٤٠٤ : والتأكيد) ، لغتان فصيحتان. والأصل الواو ، والهمزة بدل منها.
والواو في قوله : (وَقَدْ جَعَلْتُمُ
اللهَ
الصفحه ٤١٥ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ
نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها وَتُوَفَّى
الصفحه ٤١٦ :
خوف. و (الرغد) الواسع. و (الأنعم) جمع نعمة.
وفي قوله تعالى
: (فَأَذاقَهَا اللهُ
لِباسَ الْجُوعِ
الصفحه ٤١٧ : ليس فيه كانوا يحرمونه بأهوائهم. وهو مأذون بأكله ، كما قال :
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَكُلُوا
الصفحه ٤٣١ : الإسراء مرة واحدة وقيل : مرتين ، مرة يقظة ومرة مناما.
وأرباب هذا القول كأنهم أرادوا أن يجمعوا بين حديث
الصفحه ٤٤١ : ب (هدى) أو ب (جعلناه) ، وهي تعليلية.
وقوله : (أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي
وَكِيلاً) أي وليا ومعبودا
الصفحه ٤٦٠ : بالطريقة التي هي أحسن ، وهي
حفظه عليه وتثميره وإصلاحه. وقوله تعالى : (حَتَّى يَبْلُغَ
أَشُدَّهُ) غاية جواز
الصفحه ٤٨٠ : مخالفة لحكم القرآن. وقوله : (لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ) أي غير ما أوحينا إليك وهو قولهم : قل الله
الصفحه ٤٩٣ : بأنه مباين له ، كما
أن الله عزوجل موصوف ـ على قول قائل هذه المقالة بأنه مباين لها. هو
مباين له. قالوا
الصفحه ٥ :
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَكانَ لِلنَّاسِ
عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى
الصفحه ٢٠ : الحجاب ؛ عكس المحرومين المحجوبين ، فإن وجوم مرهقة بقتر
الطرد وذلة البعد.
وقوله تعالى : (أُولئِكَ) أي
الصفحه ٢٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ
الصفحه ٢٩ : .
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ ساعَةً مِنَ النَّهارِ
الصفحه ٣٠ : ) [الزمر : ٦٩].
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا الْوَعْدُ إِنْ