الصفحه ١٢٤٠ :
والشيطان ؛ قابيل وهابيل ؛ نوح وامرأته وابنه ؛ عاد وثمود ؛ صالح ؛ أصحاب الأيكة ؛
شعيب ؛ أصحاب مدين ؛ القرية
الصفحه ٢٤٨ : كَبِيرٌ) (البقرة ٢١٧) : قيل : نسختها الآية : (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً) (التوبة ٣٦). وقيل
الصفحه ٢٤٧ :
والآية : (وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ) (البقرة ١٩١
الصفحه ٢٤٦ : الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) (البقرة ١٨٥) ، والصحيح أنها لم تنسخها ، حيث الأصل فى رمضان الصيام ،
وإنما يرخّص
الصفحه ٣٢٧ : أقارب الأنبياء (نوح ١) ، يبدءون بهم لأنهم أهلهم وخاصتهم. وموضوع
النذارة : أن «لا إله إلا الله فاتقوه
الصفحه ٢٤٤ : نسختها الآية : (إِلَّا الَّذِينَ
تابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ) (البقرة
الصفحه ٦٢٦ : الظَّالِمِينَ) (١٩٣) (البقرة) فكان الرسول صلىاللهعليهوسلم يقاتل من يقاتله ، ويكفّ عمن كفّ عنه ، والآية ملزمة
الصفحه ٦٣٠ : وطردهم
منها ، والنفير فرض كفاية ، كقوله : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) (١٢٢) (التوبة
الصفحه ٨٤٥ : ) (البقرة) من أعدل الصياغات القانونية فى تشريعات الأحوال الشخصية ،
وفيها كافة الموازنات بين الحقوق والواجبات
الصفحه ١٠٧٢ : ) (البقرة) ، وقوله : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (٥٦) (الذاريات). وفى تاريخ
الصفحه ٦٢٩ : آمَنُوا
ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) (البقرة ٢٠٨) ، وكانوا كلما أوقدت نار الحرب ، يستحبون أن يتمثّلوا
الصفحه ٢٣٧ : ينكرون المعراج جملة
، ويقولون أن حكاية الخمسين صلاة ومراجعة موسى للنبىّ صلىاللهعليهوسلم من اختراع
الصفحه ٦٢٥ : : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) (٢٠٨) (البقرة) ، والسّلم والسّلم
الصفحه ٣٩٢ : لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ) (المائدة ٣١). فهذه جملة من أحكام الموتى ، وفى الحديث : «لا تسبّوا
الصفحه ٨٨٢ : ء التشهّد. فهذه جملة
أحكام تتضمنها آيات كقوله تعالى : (وَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ) (٤٣) (البقرة) ، (وَقُومُوا