الصفحه ٩٩٥ : الإبل
والبقر ، وأن أفضل الضحايا الفحول من الضأن ، وفي السنّة أن إناث الضأن أفضل من
فحول المعز ، وفحول
الصفحه ١٠٠٥ : ،
والشحم عموما من المحرّمات في اليهودية ، كقوله : «كل شحم من بقر أو ضأن أو معز لا
تأكلوه» (أحبار ٧ / ٢٣
الصفحه ١٠٤٩ : البقر ، ثم الغنم ، والضأن أفضل من
المعز ، والشاة الواحدة أفضل من اشتراكه مع غيره فى بدنة بسبعها ، والذكر
الصفحه ٣٢١ :
مبهم أى مغلق ، ودليل بهيم. والأنعام : هى الإبل والبقر والغنم ، سميت بذلك
لأنها نعم ، وصفها الله
الصفحه ٥٣٧ : ) (البقرة) أن من عباد الله قوما ألسنتهم أحلى من العسل ، وقلوبهم أمرّ
من الصبر ، يلبسون للناس جلود الضأن من
الصفحه ١١٠٧ : إلى التأويل لتناسب العصر ،
هى : الذهب ، والفضة ، والإبل ، والبقر ، والغنم ، والحنطة ، والشعير ، والتمر
الصفحه ٣٢٩ : السباب والمماراة كقوله تعالى : (فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدالَ
فِي الْحَجِ) (البقرة ١٩٧) ، وقوله
الصفحه ٨١٧ : أن الأهل هى الزوجة ، أو هى الزوجة وعيالها ،
كقوله تعالى : (يا نُوحُ إِنَّهُ
لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ
الصفحه ٩٥٥ : دعوة مستجابة يدعو بها وأريد أن أختبئ دعوتى شفاعة لأمتى يوم
القيامة» أخرجه البخارى ، ومثل ذلك دعوة نوح
الصفحه ٩٥٦ : : (وَاعْفُ عَنَّا
وَاغْفِرْ لَنا وَارْحَمْنا) (البقرة ٢٨٦) ، وقول موسى : (اغْفِرْ لِي
وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنا
الصفحه ٣١٠ : ، وفى حالة إبراهيم مثلا يأتى فيه : (وَلَقَدِ
اصْطَفَيْناهُ فِي الدُّنْيا) (البقرة ١٣٠) ، أى اخترناه
الصفحه ٤٤٨ : ) (البقرة) ، وفى الأثر أن اليهود سألوا النبىّ صلىاللهعليهوسلم عن اسم صاحبه الذى ينزل عليه بالوحى ، فقال
الصفحه ٤٥٣ : مرة ، وقال تعالى عن
السماء : (الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَالسَّماءَ بِناءً) (٢٢) (البقرة
الصفحه ٧٠٩ :
الجنة لكل نوره يسعى بين أيديهم وأيديهن بلا تمييز (الحديد ١٢) ؛ وفى
الدعاء لم يفرق نوح بين
الصفحه ١٠٦١ : وَمَساكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْئَلُونَ) (١٣) (الأنبياء) ، مثل أقوام نوح ، وهود ، وصالح ، وشعيب ، وموسى ، وعيسى