الصفحه ٣٦٦ : أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم يقول بالاصطفاء ، وهو أصلا من نظريات القرآن ، وينسب
التاريخ لفعل الصفوة
الصفحه ٣١٠ : ءى له ثم رجع فيه. وفى
الإسلام بخلاف ذلك تماما ، فالاصطفاء يأتى بكثرة فى القرآن واستخدمه ١٣ مرة ، وفى
الصفحه ٣٤٧ : فيهم الإمام أبو حنيفة
مقالة غريبة انحرف بها عن الصواب وجانب التاريخ ، وجعل تعظيمهم للنجوم كتعظيم
الصفحه ٩٤٢ : اعتذار. وهذا الأمر من الله بالقبلة حدث لأول مرة فى
تاريخ الديانات ، ولم تسبق إليه ديانة قبل الإسلام
الصفحه ١٠٤ : الذى يتوعّدهم به ، وطلبوا العقوبة قبل
العافية. ومن التاريخ فإنهم يعرفون أن أمما كثيرة نزلت بها العقوبات
الصفحه ٢٤٤ :
مَنْصُوراً) (٣٣) (الإسراء). والصحيح أن الآية غير منسوخة ، لأن آية البقرة تقرر حكم
القصاص فى الإسلام ، وآية
الصفحه ٣٦٧ :
اليهود فى التوراة. وقريش كانت صفوة العرب ، لأنهم كانوا أهل حرم ، ولأنهم
فهموا حركة التاريخ
الصفحه ٥٨٦ : الكتابة من
أدبيات الإسلام ، وبذلك أمر الله تعالى فى خمسة وأربعين موضعا من القرآن ، يستوى
فى ذلك أن يكون
الصفحه ٦٦٢ : دينه ،
واستنقاذ المؤمنين الضعفاء من عباده ، وإن كان فى ذلك تلف النفوس. وتخليص الشعوب
الإسلامية
الصفحه ٧٠٦ :
وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) (٤٤) (النمل) ، وواضح من النصّ القرآنى أن الإسلام يعلى
الصفحه ١٠٦٩ :
الشعوبية :
تعنى العنصرية. والشعوبية : فرقة من الفرق السياسية فى تاريخ الإسلام ، وكانت تقول
بأفضلية العجم
الصفحه ١٠٧٢ : ) (البقرة) ، وقوله : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (٥٦) (الذاريات). وفى تاريخ
الصفحه ١١٦٣ : يتهددهم الضياع والهلاك) فإلىّ وعلىّ». ولعمرى إنه لأعظم نصّ إنسانى فى
التاريخ! ومن أعظم ما سنّته الشريعة
الصفحه ٣١٢ : الفرية أن المسيح ابن الله (رومية ٥ / ١٠) ، وسنّ التشريع
بتحريم طلاق النساء ، (رومية ٧ / ٢) ، واستن عدم
الصفحه ٣١٨ : : لا
تظلم ، وتنشر العلم ، وتوفر الخدمات الصحية ، ولا يصدر مجلسها التشريعى قوانين
لمصلحة الأغنياء ، ولا