الصفحه ٣٥٦ : لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنا بِهِمْ وَضَرَبْنا
لَكُمُ الْأَمْثالَ (٤٥) وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ
الصفحه ٨٠٦ : الرَّضاعَةَ) (٢٣٣) (البقرة). ومما يثبت أن «الصغر» معتبر فى الرضاع قصة سالم مولى أبى
حذيفة ، فقد تحرّجت زوجة
الصفحه ٨٣٤ : مرة ، وما دامت المرأة فى العدّة يراجعها زوجها ، وهو
الأحق برجعتها فى كل الحالات ، وكان ذلك من أكبر
الصفحه ٧٣٠ :
والوصيتان كما
ترى ـ الحقوق والواجبات فيهما متبادلة بين الزوجين ، وتشتملان على الحكم الغالية
التى
الصفحه ٧٥٩ : ، والميراث بين الزوج
والمرأة نسخت». وعن أبى ذر قال : إنما أحلت لنا أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم متعة
الصفحه ٢١٤ : ، وبين المرأة وزوجها ، فقلت : إنه ساحر. فشاع هذا فى
الناس ، وصاحوا يقولون : إن محمدا ساحر. ورجع رسول الله
الصفحه ٥٠٠ : تعالى : (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) (١٧) (الغاشية) ، فمن قدر على خلق الإبل فهو
الصفحه ٢٥ : : كيف ، قال : أطلقك
فإذا دنا مضىّ عدّتك راجعتك ، فشكت المرأة إلى عائشة ، فذكرت ذلك للنبىّ
الصفحه ٢٩٧ : جميعهم ، و «أهله» هم أزواجه ، وفى الحديث عند ما سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : كيف نصلى عليك؟ قال
الصفحه ٣٤٣ : سحر فكيف نأتمنه على الرسالة؟ وكيف يأمنه
ربّه عليها؟ ومن يقل ذلك ينتقص من النبىّ صلىاللهعليهوسلم ومن
الصفحه ٥٥٩ : أَنَّى شِئْتُمْ) (البقرة ٢٢٣).
وقالت أم سلمة
زوجة رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما أخرج أحمد والبيهقى
الصفحه ٣٠٨ : صلىاللهعليهوسلم
الصاحب :
الملازم والمعاشر ، والجمع صحب ، وأصحاب ، وصحاب ، وصحابة ، وصحابة ؛ والصحابة :
أصحاب
الصفحه ٧٦٣ : ء ،
وتوحيد لله ، وحضّ على الخير ، ونفرة من المنكر ، فهى أقرب إلى أن تؤمن من الكافرة
المعاندة. ومعاشرة
الصفحه ١٠٦٤ :
بالرفيق ، وهؤلاء هم طبقة العمال من العهد القديم ، فرض على المسلمين فيهم حسن
الملكة والمعاشرة ، وطيب
الصفحه ٧٩٢ : الإيمان واحدة عند الاثنين ،
وما من امرأة تتقى ربّها ويمكن أن تغضب زوجها ، كما أنه ما من رجل يتّقى ربّه