الصفحه ١٠١٠ : ، بينما تعاطي البصل يزيد القدرة الجنسية
وكفاءة الدورة الدموية على أداء الجهد المطلوب. ويزيد تناول نصف بصلة
الصفحه ١٠١٥ : الكفاية تنشأ عن بركة الاجتماع ، وأن الجمع
كلما كثر ازدادت البركة ، وهذا هو ما يميز الإسلام كفلسفة ، فهو
الصفحه ١٠١٩ : أوله وآخره». والمسلم على قوله : «بسم الله الرحمن
الرحيم» ، فإن قال «بسم الله» كفاه ونهج على السنّة
الصفحه ١٠٩١ : له
من الله العون ، لا يكون فيه كفاية عليه ، فلا ينبغى أن يجيبه الشعب على سؤله ،
ولا أن ينتخبه ، وعليه
الصفحه ١٠٩٢ :
العلم والكفاية وغير ذلك. وقيل إن يوسف كان نبيا ، ولا يعتدّ بقول نبىّ ، وإنما
نحن بحيال بشر ولا ينبغى
الصفحه ١١٠٩ :
كفايتهما وكفاية عيالهما. وترد الزكاة على الفقراء حيث كانوا ، ووصفتهم الآية : (لِلْفُقَراءِ الَّذِينَ
الصفحه ١١٢٨ : قسمين : «فرض كفاية»
، و «فرض عين» : والأول إن لم يقم به من يكفى ، أثم الناس كلهم ، كالجهاد فإنه
يسقط
الصفحه ١١٣٩ : واجبة الأداء ، وأداؤها فرض على الكفاية ، ومن
دعى إليها لزمته ، فإن قام بها اثنان سقطت عن الجميع ، وإن
الصفحه ١١٦٥ : » ، وقال : «من جعل قاضيا بين الناس
فقد ذبح بغير سكين». والقضاء من فروض الكفايات ، كالجهاد ، والأمر بالمعروف
الصفحه ١١٧٥ : . وليس على كل المسلمين أن ينهضوا بواجب التدخل ، لأنه فرض على الكفاية ، إذا
قام به البعض سقط عن الباقين
الصفحه ١١٩٢ : عليه ، لأن الإصلاح فرض على الكفاية ، فإذا قام الأهل
والأصحاب به سقط عن كل من يعرف بأمر الوصية ولم يسع
الصفحه ٨٣٥ : يظلمها من حقّها شيئا» ، يعنى : أن
المعاشرة لها أصول ، والمفارقة لها أصول ، ولا تجاوز لهذه الأصول لمن كان
الصفحه ٣٤٧ : الصيباوية التى ورد عنها فى قاموس أصول
الدين الكاثوليكى المنشور سنة ١٨١٤ م ، وهو يعلم أن غرض المستشرقين بيان
الصفحه ٣٦٨ : المحمود» ، وهو أصل من أصول الدين يرجع إليه المجتهدون ، فأما «القياس
المذموم» فهو المتكلّف الذى ليس على
الصفحه ٣٧ : ثلاث وسبعين فرقة ؛ وقيل
أصول الفرق الإسلامية سبعة : السنّة ، والخوارج ، والقدرية ، والجهمية ، والمرجئة