الصفحه ٦٧٤ : من زكاة المال (انظر الجزية). ولغير
المسلمين كافة الحقوق ، وعليهم كافة الواجبات كالمسلمين ، ويرجع فى
الصفحه ٨٣٥ : يظلمها من حقّها شيئا» ، يعنى : أن
المعاشرة لها أصول ، والمفارقة لها أصول ، ولا تجاوز لهذه الأصول لمن كان
الصفحه ٢٩٨ :
يعرف أصول الشريعة بكاملها ، وما تنطوى عليه من أحكام ، ويملك القدرة
التامة على استنباط هذه الأحكام
الصفحه ٣٤٧ : الصيباوية التى ورد عنها فى قاموس أصول
الدين الكاثوليكى المنشور سنة ١٨١٤ م ، وهو يعلم أن غرض المستشرقين بيان
الصفحه ٣٦٨ : المحمود» ، وهو أصل من أصول الدين يرجع إليه المجتهدون ، فأما «القياس
المذموم» فهو المتكلّف الذى ليس على
الصفحه ٢٦٧ :
والآية : (وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً
كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً) (التوبة ٣٦) : قيل
الصفحه ٢٤٨ :
من الصفح والعفو بمكة. وقيل : هى منسوخة بالآية : (وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً
الصفحه ٤٥٨ : النجوم كافة دون اصطدام.
وهذه القوى الأربع هى القوى الخفية التى يقوم بها بناء السماوات ، وتتوحّد جميعها
فى
الصفحه ٦٣٣ : ، وفى
الآية : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) (١٢٢) (التوبة) أن فرض النفر للجهاد هو فرض
الصفحه ٢٤٦ : : (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً) (التوبة ٣٦) ، والآية : (فَاقْتُلُوا
الصفحه ٢٤٧ : نسختها
الآيات التى تأمر بالقتال ، كقوله تعالى : (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ
الصفحه ٢٥٨ :
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) (التوبة ١٢٢) ، تنسخ الآية الأخرى : (إِلَّا تَنْفِرُوا
يُعَذِّبْكُمْ
الصفحه ٦٢٥ : .
* * *
١٥٢٠ ـ الأمر بالدخول
كافة فى السلم
المسلمون
مأمورون بالدخول فى السلم إذا جنح عدوهم له كقوله تعالى
الصفحه ٦٢٦ : ء الذين همّتهم قتال الإسلام وأهله ، وقوله : «وقاتلوا
المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة» : معناها أنهم كما
الصفحه ٦٣٨ : فَلا
تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما
يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً