الصفحه ٧٣١ : إيمانى ينصح به القرآن
، والاستعفاف الجنسى من العلاجات المحتّمة فى العلاج النفسى ، وينصح بها الشباب.
وفى
الصفحه ٢٢٩ :
١١١٤ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة العصر
١ ـ فى قوله
تعالى : (وَالْعَصْرِ (١)
إِنَّ الْإِنْسانَ
الصفحه ٤٦٧ : ، يريد به جنسه من المعادن ، «والقوة»
فى رسالات الرسل هى قوة القيم ، وفى «الحديد» هى قوة الآلة. وللحديد
الصفحه ١٢٢٦ : ولكنه فاحشة
اللواط : هو
إتيان الذكر للذكر من الدّبر ، وهو شذوذ جنسى يدفع إليه اضطراب فى الشخصية ، له
الصفحه ٩٩١ : مصلاها ، غير أن الآية
تنصّ على أن الاعتكاف للجنسين فى المساجد ، كما فى قوله : (وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ
الصفحه ٢٢١ : بن عبد الأسد ؛ وقيل : نزلت فى أبىّ بن خلف ؛
وقيل : الآية عامة والمراد بالإنسان الجنس ، أى ابن آدم
الصفحه ٧٠٩ : ) ، وغضّ البصر ليس انشغالا بالمسألة
الجنسية كما يزعم العلمانيون وصبية العولمة الأمريكية ، ولكنه بتعبير الله
الصفحه ١٢٣٣ : ء : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ) (٢٤) (النساء) فكأن «المحصنات» فقط يقصد بها الجنسين. والحدّ فى القذف
لإزالة المعرّة
الصفحه ٥٠٨ : الجنسية الثانوية السابقة تمام البلوغ وإنما هى إرهاصات به ، فإذا
حاضت البنت وانتظمت دورة الحيض عندها فى أول
الصفحه ١٢٥ : يؤمنوا
بآية من جنس ما هم أعلم الناس به ولا مجال للشبهة فيها ، فكيف يؤمنون بآية غيرها؟
ولو كانوا يؤمنون
الصفحه ١٦٠ :
الله تعالى لهم فى امتناعهم من الهدى ، كامتناع المغلول. وربما هى مثل لما يفعل
بالغافلين المعرضين غدا فى
الصفحه ٤٩٣ :
الأوتار فى الجناحين. وتتراوح مناورات الطيور بين الانزلاق إذا أرادت
الهبوط ، والرفيف إذا أرادت
الصفحه ٤٩٦ : ، وكذلك الدواب والأنعام ، حتى فى الجنس الواحد ، والنوع
الواحد ، وفى الحيوان الواحد قد تجتمع عدة ألوان. وقد
الصفحه ٥٦٠ :
كان فى الفرج». وعن عبد الله بن سابط دخل على عمّته حفصة بنت عبد الرحمن بن
أبى بكر وسألها فى استحيا
الصفحه ٤١٣ : مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ
بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ