الصفحه ١٤١ : الناس كافة.
٥ ـ وفى قوله
تعالى : (وَالشُّعَراءُ
يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ) (٢٢٤) : قيل : تهاجى رجلان
الصفحه ٢٤٤ : البيت
، وأهل الظاهر يمنعون الوصية بأكثر من الثلث وإن أجازها الورثة ، وأجاز ذلك الكافة
إذا أجازها الورثة
الصفحه ٢٥٧ : لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ
الصفحه ٢٦٨ : ١٢٠) : قيل : نسختها الآية : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) (التوبة ١٢٢) ، باعتبار أن
الصفحه ٢٨٥ : مَنْ خَلْفَهُمْ) (الأنفال ٥٧) ، وقوله : (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً) (التوبة ٣٦) ، والصحيح أن
الصفحه ٣٢٧ : ء النذير الأمم
زادوا نفورا (فاطر ٤٢) ، وكان نبيّنا محمد صلىاللهعليهوسلم البشير والنذير للناس كافة (سبأ
الصفحه ٣٧٨ : «مكمحون» بالكاف ، وأبدلت إلى القاف لقربها منها كما
تقول قهرته وكهرته ويقال : أقمحتها ، وأكمحتها ، وأكفحتها
الصفحه ٥١٣ :
سلبية ، ولا تعوق الجسم من امتصاصها ، ولا تمنع من الاستفادة من كافة ما
فيها ، والإعجاز أن يستطيع
الصفحه ٥٤٨ : ء فى كلامه ، وكذلك كان اليهود كافة ، كلما تحدّثوا إلى النبىّ صلىاللهعليهوسلم ظهر بغضهم ، وفيهم قال
الصفحه ٥٩٨ : ويشقّ على وصيّه أو كافله أن يفرد
معيشته بمعزل عن عياله ، فيضمه إليهم ، فيأخذ من ماله ما يرى أنه كافيه
الصفحه ٦٢٩ : آمَنُوا
ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً) (البقرة ٢٠٨) ، وكانوا كلما أوقدت نار الحرب ، يستحبون أن يتمثّلوا
الصفحه ٦٣٠ : وطردهم
منها ، والنفير فرض كفاية ، كقوله : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) (١٢٢) (التوبة
الصفحه ٦٩٠ : الغيرة على مفارقتها. وفى أمريكا مثل ذلك ، وفى أوروبا ، وعند أصحاب
الديانات كافة ، وفى الهند والصين
الصفحه ٧٠٠ : ء إليك. إن الله عزوجل بعثك إلى الرجال والنساء كافة ، فآمنا بك وبإلهك. وإنّا
معشر النساء محصورات ، قواعد
الصفحه ٧٢٢ :
أى أن ترهب خير من أن ترحم ، هو أحمق ، لأن الرحمة هى المادة الربّانية
التى خلقت منها كافة