الصفحه ١٠٧٣ : . ومن أكبر المعارضين لنظام
الخلافة والدولة الإسلامية الشيخ على عبد الرزاق فى كتابه «الإسلام وأصول الحكم
الصفحه ١٠٧٥ : ـ الاستخلاف من
أصول الحكم فى الإسلام
فى كل الدول
الديموقراطية يحكم الرئيس وله نائب ، ويتم انتخاب الاثنين معا
الصفحه ١٠٩٠ : أصل من أصول الحكم ، وتخاطب كل الحكّام ، وفى المقابل
فإن لهم عند الناس حسن الطاعة ، كقوله : (أَطِيعُوا
الصفحه ١٠٩٣ : الذى عليه فيها». وقوله صلىاللهعليهوسلم أصل عظيم من أصول الحكم ، فالحكم أولا : لا ينبغى أن
يتولاه
الصفحه ١٠٩٤ : تقبل معارضة ،
والمعارضة أصل من أصول نظام الشورى ، والمستبد دأبه أن ينكّل بالمعارضة ، وليس
واجب رئيس
الصفحه ١٠٩٦ : فِي الدِّينِ) (٢٥٦) (البقرة). وتشريعات الملل الأخرى بحسب كتبهم يقر بها الإسلام ، ومن
أصوله الإيمان بكل
الصفحه ١٠٩٧ : عدوان الدولة التابع لها ، لآراء يبديها معارضة ، وحق
المعارضة يكفله الإسلام ، والرأى الآخر أصل من أصول
الصفحه ١١١٦ : أصل
المكاسب ثلاثة ، هى المكاسب الأصول : الزراعة ، والتجارة ، والصناعة ، والأمة التى
يمهر أبناؤها فى
الصفحه ١١٢٣ : الميلادى ، أى منذ نحو ١٢٥ سنة ، وبينما هو فى الإسلام أصل من
أصول الاقتصاد الإسلامى ، وفيه قال رسول الله
الصفحه ١١٢٧ : من أى الجهات جاءك هذا تحديدا
، ولما ذا بعثوه إليك؟ والسؤال فيه تشديد ، وهو أصل من أصول الإدارة والحكم
الصفحه ١٢١٥ : فيكون
اتهامهم به ؛ وجماعة رأت أن القود بالقسامة جور ، وأنه يخالف أصول الشرع ، حيث
الأصل أن لا يحلف على
الصفحه ١٢٢٦ :
أسبابه الفسيولوجية والتربوية ، وله أصوله فى الميول والاستعدادات. واللواط فى
الذكور يقال له «السحاق» فى
الصفحه ١٠٢ : فدعاه ، فتلا عليه الآية ، فسأل رجل من القوم :
هذا له خاصة؟ قال : «لا ، بل للناس كافة». وقيل : سأله الرجل
الصفحه ١٠٧ : ، وهو غير صحيح فلا مناسبة
للآية مع أبى بكر ولكنها عامة للناس كافة.
* * *
١٠٢٧ ـ فى أسباب نزول
آيات
الصفحه ١١٨ : ) : قيل : نزلت فى أصحاب العلم من كافة الأمم ، كانوا يسمعون للقرآن
فيعرفون أنه من عند الله ، فيسجدون