الصفحه ١٠٦ : مَآبِ) (٣٦) : قيل : نزلت فى أمثال عبد الله بن سلام ، وكان من أهل الكتاب ، وكان
يفرح بنزول القرآن. وقيل
الصفحه ١١٨ : ) : قيل : نزلت فى أصحاب العلم من كافة الأمم ، كانوا يسمعون للقرآن
فيعرفون أنه من عند الله ، فيسجدون
الصفحه ٣٥٩ : .
* * *
١٢٤٨ ـ العقل
والتعقّل والمتعقلون
يخاطب القرآن
أصحاب العقول ، ولذا يأتى فيه دائما «أفلا تعقلون» مثلما
الصفحه ١٢٠٤ :
٢٣٥٣ ـ نظرية الحدود
فى القرآن
الحدود جمع حدّ
، وهو فى اللغة ما يحجز بين شيئين فيمنع اختلاطهما
الصفحه ٥٧٨ : قول الله تعالى ، ولا قول نبيّه ، فالمعانى فى القرآن تسبق
اللفظ ، وكذلك تجىء الألفاظ فى كلام الرسول
الصفحه ٨١٥ : للعم أبا ، وقيل : كان
آزر هو عم إبراهيم الذى ربّاه ، ومع ذلك جاء عنه فى القرآن أنه أبوه ، قال : (وَإِذْ
الصفحه ٩٣١ : الأرض مسجدا
وطهورا» ، يعنى كل الأرض مسجد يصلّى فيها طالما هى طاهرة. والمسجد تتكرر فى القرآن
٢٢ مرة
الصفحه ٥٧٢ : يصلح لهم أن يبالغوا فى استعمال الملذ وذات
لكون ذلك من صفات الإناث ، وفى القرآن : (أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا
الصفحه ٤٦٨ : ، والحمد لله على نعمة القرآن والإسلام.
* * *
١٣٧٩ ـ إتيان السماء
والأرض
«الإتيان» فى
الآية : (ثُمَّ
الصفحه ٤١٦ : ) ، فأطلق عليها اسم «دار المقامة» ، ويحرّفها البعض إلى «جنات
الإقامة» ، وهى كما يأتى عنها فى القرآن
الصفحه ٢٣٦ : يشكك عباده. واستمرار الآية فى القرآن دليل على سريان حكمها ، وفى الآية :
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ
الصفحه ١٢١٥ : ، وفى الجروح ، أخذا بعموم القرآن
وهذا أولى ، وحتى اللطمة لها الدية ، والمرأة فى ذلك كالرجل ، فمن تصدّق
الصفحه ١٨٨ : للعقاب ، والجنة للثواب ، وهذا هو القدر فى القرآن وليس ما قاله
القدرية ، ولا الأحاديث المروية فيهم ، لأنه
الصفحه ٣١١ : المصطلحات يأتى فى القرآن فهو لما يناسبه ؛ وأما فى
اليهودية والنصرانية ، فالطاعة لله لم تكن قبل الاصطفاء بل
الصفحه ٦٨٢ : الخطاب
فى القرآن للذكور فقط دون الإناث؟
المستشرقون على
الدعوى بأن القرآن كتاب أنزل للرجال دون الإناث