الصفحه ٦٣٠ :
آمَنُوا
وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ
وَالَّذِينَ آوَوْا
الصفحه ٣٩٠ : هايدجر فى كتابه : «الوجود والزمان» ، والدكتور عبد الرحمن بدوى فى
كتابه «الزمان الوجودى» : أنه لا وجود
الصفحه ٧٨٦ :
١٧٠٣ ـ الجماع فى
القبل لا فى الدّبر
فى الآية : (فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي الْمَحِيضِ
وَلا
الصفحه ٩١٤ :
يخرج من البيت إلى المسجد ، ونهى عن الذبح قبل الصلاة ، وقال فى يوم النحر : «هذا
يوم يشتهى فيه اللحم ، إن
الصفحه ١٠٤٨ :
والرابع من أيام عيد الأضحى ، فأما اليوم الأول فهو يوم النحر. وسميت أيام
التشريق : لأن الناس فيها
الصفحه ٦٧١ : :
الخروج من دار الحرب إلى دار الإسلام ، كأن يضطهد المسلمون فى أمريكا فيعودون إلى
بلادهم الأصلية ، أو
الصفحه ٨٧٧ :
يهمّ النبىّ صلىاللهعليهوسلم فأريه فى المنام عبد الله بن زيد ، وعمر بن الخطاب ،
وأبو بكر الصديق
الصفحه ٨٨٦ :
والتشهّد فى آخر الصلاة ، والجلوس له ، والسلام. ولا يدخل فى الصلاة بدون
تكبيرة الإحرام ، ولا تنعقد
الصفحه ٧٤٠ :
بالذى كنت تقولين» ، رواه البخارى. وفى الحديث أن ضرب الدفّ يشرع فى الزواج
وعند ابن ماجة من طريق
الصفحه ١١٩١ :
للأقربين ، وقوله «بالمعروف» هو شرط فى كتابه الوصية ، وهو أن يكون فيها
عادلا ورفيقا فى نفس الوقت
الصفحه ٩٢ :
١٣ ـ وفى قوله
تعالى : (إِنَّمَا النَّسِيءُ
زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١٣٥ :
الآية فى شيبة بن ربيعة بن عبد شمس ، وكان يترهب متلمسا للدين ، فلما أعلن
النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٨٦ :
والكفّارة عن الجماع في الحج بدنة ، وعلى الموطوءة بدنة مثلها إن كانت
مطاوعة ، وقد يجزئها هدى واحد
الصفحه ٩٩٠ : ، ويبنى على ما مضى من اعتكافه. والمرض البيّن من
الضرورة ، وكذلك الحيض عند المرأة. وقيل فى الاعتكاف الواجب
الصفحه ١٢٢٠ : وفعل به مثلما
فعل ، والقود : القصاص ، وقتل القاتل فى مقابل القتيل. ونصّ الشارع على القصاص فى
الكتاب