الصفحه ٧٦ :
١٠١٨ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الأنعام
١ ـ فى قوله
تعالى : (قُلْ أَغَيْرَ اللهِ
أَتَّخِذُ
الصفحه ٢١٦ :
١٠٨٦ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة القيامة
١ ـ فى قوله
تعالى : (أَيَحْسَبُ
الْإِنْسانُ أَلَّنْ
الصفحه ٢٦٨ : » ، وأنه صلّى على عبد الله بن أبىّ بن سلول ـ وهو الذى نزلت فيه هذه الآيات
، إلى أن نزلت الآية : (وَلا
الصفحه ٣٢٢ : ،
يعنى فى باله دائما ما أذنبه ، وهو دائما يستغفر عنه. وفى الصحيح : «صلاة
الأوّابين حين ترمض الفصال» ، وهى
الصفحه ٣٢٧ : أنذر به الأنبياء قبله ، أو نذير بما
أنذرت به الكتب الأولى. والنّذر فى قول العرب بمعنى الإنذار ، كالنّكر
الصفحه ٦٨٥ : ، وبذلك تبطل دعوى المكذّبين بأن القرآن للذكور فقط
دون الإناث.
* * *
١٦٠٢ ـ غيرة المسلم
والمسلمة
الصفحه ١١٨٠ : ) (النمل) ، وهذا كلام لا تقبل فيه فدية ولا هدية ، وإنما هى رشوة وبيع
للحق بالباطل ، ولا تحلّ ، وأما الهدية
الصفحه ٢٥٢ : الناسخ والمنسوخ معا جميعا فى حالة
واحدة.
والآية : (وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ
أَوْ تُخْفُوهُ
الصفحه ٦٠٥ : قال : «يتكلم الرجل بتسبيحة وتكبيرة
وتحميدة ، وينحنح ويؤذن أهل البيت» أخرجه ابن ماجة. والسنّة فى
الصفحه ٧٧١ : الْأُخْتَيْنِ إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ إِنَّ
اللهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً) (٢٣) (النساء) ، فما جرى فى الجاهلية من
الصفحه ٢٨٠ :
الآيتان نسخ لما كان فى ابتداء الإسلام من جواز ادعاء الأبناء الأجانب ـ وهم
الأدعياء ، يعنى أنهما
الصفحه ٢٨٧ : الحرام ، ونقض العهد
معهم ، وأما الآية فى سورة الطور فهى تحضّ على الصبر لقضاء الله فيما حمّل رسوله
من
الصفحه ٧٨٧ :
يحرّم الدبر لأجل النجاسة اللازمة. والحرث فى الآية لا يكون إلا فى موضع
المنبت ، والأحاديث كلها
الصفحه ٣٥٠ :
فى الإسلام» يعنى له فضل ، وقول حسّان بن ثابت : «لنا القدم العليا» ، وقول
ذى الرمة : «لكم قدم لا
الصفحه ٥٥٢ :
الأصحاء فى الأكل أو فى غيره ، وكانوا قبل الآية يتقذّرون الأعمى ويتجنّبون
الأكل معه ، لجولان يده