الصفحه ٧٤٢ :
والوضيمة : وهى طعام المأتم (سميت كذلك لأن الطعام يوضع فيها على وضم أى
مائدة) ؛ والمأدبة لما يتّخذ
الصفحه ٧٥٠ : هناك صداق ولو أقل القليل ، وكلّ بقدر وسعه ، ولا
بد للصداق من منفعة ولو كان الصداق تعليم القرآن. بل إن
الصفحه ٨٦١ : المساجد
، وللسعى فى الحج ، ولصلاة الموتى ، وزيارة القبور ، وقراءة القرآن ، وللدعاء
وقضاء الحاجة ، ولسجدة
الصفحه ١٠٤١ :
والصفا : فى
اللغة هو الحجر الأملس ، وهو جبل بمكة ؛ وكذلك المروة. وقيل سمى الصفا ، لأن آدم
المصطفى
الصفحه ١٠٨٨ :
٢١٩٥ ـ من دلائل
نبوّة النبىّ صلىاللهعليهوسلم
خلافة الخلفاء
فى الآية : (وَعَدَ اللهُ
الصفحه ١٠٨٩ : المصرية ،
ويضيف المقريزى والجبرتى إلى هذا الاسم للحكومة الشعبية ، اسم «حكومة الأوباش» ،
فأما القرآن
الصفحه ١١٣٥ : عقدت العهد ، وعقدت الحبل ، وعقدت العسل ، والعقد إذن
كمصطلح يستعمل فى المعانى والأجسام ، وفى القرآن
الصفحه ١١٦٨ :
٢٣١٣ ـ موانع عقد
الزواج
الشروط فى المرأة التى يراد العقد عليها : أن تكون محلا صالحا للعقد ، وأن
الصفحه ١١٨١ : فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً) (٢٤) (النساء) ، والأجر فى الآية هو المهر ، سمّى كذلك لأنه فى مقابل منفعة
الصفحه ٢٩ : رَبَّنا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) (٢٨٥) : قيل : هذه الآية نزلت فى قصة المعراج ، وكل القرآن نزل به جبريل
إلا
الصفحه ١١٢ :
عَذابٌ عَظِيمٌ) (١٠٦) : قيل : نزلت فى عبد الله بن سعد بن أبى سرح ، ومقيس بن صبابة ، وعبد
الله بن خطل
الصفحه ١١٧ : ؟ فقال : «كلا» ، وفى هذا المعنى نزلت : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ
شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ
الصفحه ٢٥٣ :
اللهِ
فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ
وَإِلَى
الصفحه ٢٥٥ : ، وإنما التأكيد على أن المخالطة بقصد الإصلاح ليست
محرمة عليهم ، وأن فيها توسعة من حرج ، وفيها ترخيص وتيسير
الصفحه ٢٨٦ :
منسوخ ، لأن النسخ إنما يكون لشىء قاطع ، فإذا أمكن العمل بالآيات كلها بما
فيه الصلاح للمسلمين