الصفحه ٦٦٤ :
وعبادة الأوثان ، لا نعبد الله ولا نعرفه ، وما طمعوا قط أن ينالوا منا
ثمرة ، إلا شراء أو قرى
الصفحه ٨٠٥ :
عامَيْنِ) (لقمان ١٤) ، أى فى أقل من عامين ، وهو المنوه عنه بإحدى وعشرين شهرا. فإن
كان الإرضاع
الصفحه ٨٠٩ : عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم والقرآن ينزل» ، وزاد مسلم قوله : «فبلغ ذلك نبىّ الله
الصفحه ٨٥٤ :
١٧٨٥ ـ عدة اللائى
يئسن من المحيض
لمّا نزلت عدّة
النساء فى المطلقة والمتوفّى عنها زوجها ، لم يبق
الصفحه ٨٧١ :
له الصلاة والصوم. وأما «دم الاستحاضة» فهو أحمر كشأن الدم دائما فى
الجروح. وكان النبىّ
الصفحه ٩٤١ :
(البقرة). والدليل على صدق رواية القرآن أنه يصادق على ما ورد فى التوراة
عن إبراهيم ، حيث كان دأبه
الصفحه ٩٦٦ : رمضان قد حان
قبل بدايته بيوم. ونهى عن صيام الدهر ، وصيام الوصال ؛ ورغّب فى صيام التطوع : ستة
أيام من
الصفحه ١٢٣٦ : كانت حقيقية تمنع الحرّة وتحول بينها وبين ما تقسر
عليه البغى وما كانت تغصب عليه ، والقرآن يميز بين نوعين
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن. قيل : نزلت الآية فى اليهود والنصارى كفروا
بمحمد صلىاللهعليهوسلم بعد إيمانهم بنعته
الصفحه ٦٨ :
بِما
أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (٤٥) : قيل : نزلت الآية فى بنى قريظة وبنى
الصفحه ٣٨٦ : وفى
القرآن ، والله الموفق.
* * *
١٢٧٨ ـ يثرب اسم
المدينة
فى الآية : (يا أَهْلَ يَثْرِبَ
الصفحه ٥٧٣ :
الرجال ، لأن النساء قليلات الصبر عن التزين ، فلطف بهن فى إباحته ، ولأن
تزينهن غالبا للأزواج ، وفى
الصفحه ٥٨١ : ، والحديث فيه منقبة له باعتباره شاعرا.
والإسلام على هذا ليس ضد الشعر ، وإنما ضد إساءة استخدامه ، ومثل الشعر
الصفحه ٦٥٧ : فأشكر ، أحبّ إلىّ من أن
أبتلى فأصبر» ، وفى القرآن : (وَلَقَدْ كُنْتُمْ
تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ
الصفحه ٧٣٢ : الحقيقة علم
النفس والطب النفسى ، فالحمد لله على نعمة القرآن.
* * *
١٦٤٧ ـ المسلم يؤثر
له البكر
البكر