الصفحه ٢٩٠ : :
إن القرآن (العهد) ينسخ السنّة (الاتفاق مع الكفار). والصحيح أن العهد ليس فيه
تسليم المؤمنات إذا أعلن
الصفحه ٥٠٦ :
سببا فى إسلام بعض من العلماء غير المسلمين ، منهم العالم الكندى كيث مور
وله كتاب مشهور فى علم
الصفحه ٦٢١ :
الغموس غموسا ، لأنها تغمس صاحبها فى النار.
والمحلوف به هو
الله وأسماؤه الحسنى وسائر صفاته ، كأن
الصفحه ٧٤٦ : عليه الزوجان وسمّياه فى متن العقد ، ولا حدّ لكثير ، كقوله
تعالى : (وَآتَيْتُمْ
إِحْداهُنَّ قِنْطاراً
الصفحه ٨٤٠ : منه ، ولم يقصد إلى ما
أوقعته فيه المرأة التى كانت تنشد الطلاق ، فأسقط عمر عنه الطلاق لصدق نيته. ومثل
الصفحه ٨٦٧ :
طالما أن الشك فى النجاسة يكفى للحكم بالطهارة ؛ وأما النجاسة فلا تثبت إلا
بدليل. وإذا أصيب أحدهم
الصفحه ٩١٩ :
أنهم أكثروا التصفيق فقال : من رابه شىء فى الصلاة فليسبّح ، فإنه إذا سبّح
التفت إليه ، فإنما
الصفحه ١٠٤٢ :
بقعة معينة ، لأن الناس يتعارفون بها. وفى القرآن يأتى ذكر عرفات مرة واحدة
: (فَإِذا أَفَضْتُمْ
الصفحه ١٠٥٨ :
كسوق حباشة على طريق مكة اليمن ، وتقام فى شهر رجب ، وظلت أسواق مواسم الحج
فى الإسلام إلى أن زالت
الصفحه ١٢٣٧ : إلا فى القبل دون الدبر ، ومن
يفعل عكس ذلك ففعله من الشذوذ الجنسى ، ودليل اضطراب نفسى يعانى منه الرجل
الصفحه ١٦٣ : فَوَيْلٌ
لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ أُولئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (٢٢) : قيل : الآية نزلت فى
الصفحه ٢٧٩ : بالتى هى أحسن ؛ وقيل : «التى هى أحسن» المقصود به المنطق ، وآية القتال فى
مقاتلة غير المؤمنين والذين لا
الصفحه ٢٨٤ : أَيَّامَ اللهِ) (١٤) : قيل : إن آية القتال : (وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ وَلا
الصفحه ٣٦٨ : من آدم.
وهذا مثل فى القياس. والقياس قال به كثيرون ، منهم الصحابة والتابعون ، والتعبّد
به جائز عقلا
الصفحه ٥٣٦ : والهيئة ، وحسن الإبانة ،
إلا أنهم أجساد بلا أرواح ولا أحلام ، يعيشون فى قلق وشك وريبة ، ويظنون أنهم