الصفحه ٣٥٨ : الثلث ، وقيل العشر ، والقرآن يعطى ذلك اسم الإيتاء ، والخطاب فى الآية «وآتوهم»
للناس أجمعين أن يتصدّقوا
الصفحه ٣٩٨ : وقتيل الحرب حيث قتل ، ولا ينقل الميت إلى بلده إلا
لغرض صحيح أو ضرورة. وإن مات الميت فى سفينة مبحرة
الصفحه ٥٣٨ :
فى المدينة زمن الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وأظهر الإسلام بعد بدر ، ولكن إسلامه كان تقية ، ولما
الصفحه ٥٧٩ :
ورد بها عن الشعر إلا ردودا استوجبها ما قالوه عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وعن القرآن. ولمّا نزل
الصفحه ٦٨٩ : رجل وتلك امرأة ، وفى
القرآن غير آية : (يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٩٤٧ : فى المذكور. ومن الذكر ما
يكون فرديا وهو الغالب ، وما يكون جماعيا. وليس كل من ادّعى الذكر بذاكر
الصفحه ٩٦٤ : موضوعا لا
أصل له ، أو تكون قصة التوراة عن داود ملفقة ولا أساس لها ، وتتصادم بشدة مع
مزامير داود ، وفيها
الصفحه ١٠٢٠ : تعليم لم يرد مثله في أي من أسفار اليهود الخمسة
والأربعين ولا أسفار النصارى الواحد والعشرين ، ولم تتضمنه
الصفحه ١٠٥٤ : صلىاللهعليهوسلم دعا ثلاثا للمحلّقين ، ودعا مرة واحدة للمقصّرين ، وفى
ذلك دليل على أن الحلق فى الحج والعمرة أفضل من
الصفحه ١٠٩١ :
الشعب فهى جائرة وباطلة ، والذين يصوغونها يسميهم القرآن «المسرفين» ،
وفيهم يقول تعالى : (وَلا
الصفحه ٨١ :
١٠١٩ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الأعراف
١ ـ وفى قوله
تعالى : (يا بَنِي آدَمَ
خُذُوا زِينَتَكُمْ
الصفحه ١٠٣ : ».
* * *
١٠٢٤ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة يوسف
١ ـ قيل : إن
أهل مكة سألوا الرسول صلىاللهعليهوسلم عن قصة يوسف
الصفحه ٢٠٧ : ) (٤) : قيل : إن عمر بن الخطاب لما سمع أن نساء النبىّ صلىاللهعليهوسلم يتظاهرن ضده ، ذهب إليه والغضب يرى فى
الصفحه ٢٣٣ : المتعوّذ من نفسية الحاسد أو العائن أو الساحر ، وليس لأن القرآن
يقول بالحسد والعين والسحر ، فالاعتقاد فى ذلك
الصفحه ٢٨٩ : عمّا احتل ، وإنما كان ذلك فى أول الإسلام ثم نسخ ، والآن فلا
بد من قتالهم ، أو سبيهم ، أو ضرب الجزية