الصفحه ٩٥٩ : القصوى سبع حصيات فى كل مرة. وعلّمه الطواف سبعا ،
واستلام الأركان كلها فى كل طواف ، والصلاة خلف المقام
الصفحه ١٠٧٣ : ، وإنما كان إصرارهم على
تحكيم الشرع ، وضمان أن يكون الحكم لله ولرسوله بالقرآن والسنّة. ورفضت المعتزلة
فكرة
الصفحه ١١١٧ : ء قال الله تعالى فى أشباهها : (وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي
كانَتْ تَعْمَلُ الْخَبائِثَ) (٧٤
الصفحه ١١٣٧ :
الصوم ، والأمانة فى الحديث ، وأشد ذلك الودائع». وقيل علاوة على ما سبق :
الأمانة فى كل شىء : فى
الصفحه ٤٤ :
فلقد أنزل علينا كتابا عهد إلينا فيه إلا نؤمن لرسول يزعم أنه من عند الله
حتى يأتينا بقربان تأكله
الصفحه ٧٤ :
تحريمها ، وقال : اللهم بيّن لنا فى الخمر بيانا شافيا ، فنزلت الآية ، فقال عمر :
انتهينا ، انتهينا. وقال
الصفحه ١١١ : ؟ والقرآن
موسوعة لا أول لها ولا آخر ، ويباين بشدّة كتب الأولين ، سواء فى موضوعاته ، أو
أحكامه ، أو قصصه ، أو
الصفحه ١٧٣ :
يَحْزَنُونَ) (١٣) : قيل : نزلت فى أبى بكر.
٤ ـ وفى قوله
تعالى : (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ
الصفحه ١٩٤ : ، فقال عبد الله بن أبىّ : أتظنون الروم
وفارس مثل القرى التى غلبتم عليها؟ والله إنهم لأكثر عددا ، وأشد
الصفحه ٢١٢ : صلىاللهعليهوسلم وائتمامهم به فى الركوع والسجود. والصحيح أنهم المشركون
وليسوا الجن ، وكان المشركون يركبون بعضهم
الصفحه ٢٣٢ : بعد نزول السورة أن
يظهرا كذب القرآن بأن يعلنا إسلامهما ، لأن الحكم ببقائهما فى النار مشروط
ببقائهما
الصفحه ٣١٤ : ، فانطبقت عليهم أحكام ثلاثة : فأولا : لم يعد لهم حقّ فى الغنيمة
والفيء ، لأنهم لم يجاهدوا كالمسلمين ؛ وثانيا
الصفحه ٣٢١ : تعالى فقال : (وَالْأَنْعامَ
خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ وَمَنافِعُ وَمِنْها تَأْكُلُونَ (٥) وَلَكُمْ
الصفحه ٣٣٥ : ء
وفى القرآن عن
يوم القيامة : (لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا
خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ) (البقرة ٢٥٤).
* * *
١٢٢٨
الصفحه ٣٤٠ :
الخامس فى الإسلام. والزبير أسلم وعمره ثمانى سنين ، وعلىّ أسلم ابن سبع أو عشر
سنين ، والسبق فى الإسلام