الصفحه ٥٦٠ :
كان فى الفرج». وعن عبد الله بن سابط دخل على عمّته حفصة بنت عبد الرحمن بن
أبى بكر وسألها فى استحيا
الصفحه ٦٠٤ : السلام وإفشائه فى قوله صلىاللهعليهوسلم : «أفشوا السلام» أن المسلم يعلم من يسلّم عليه أنه
سالم منه
الصفحه ٦١٩ : ) ، والإسراف : ما كان فى غير طاعة الله ، والإقتار : هو
الإمساك عن طاعة الله ، والقوام : هو الإنفاق فى طاعة الله
الصفحه ٦٦٢ :
فلضعف النساء ، ولقصور الولدان عن فهم الكفر ، وهؤلاء هم المستضعفون فى
الآية
الصفحه ٧٢٧ :
يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله» قال ابن عباس : رغّبهم فى التزويج وأمر به
الجميع ، ووعدهم عليه الغنى
الصفحه ٧٥٢ :
والسّلطة هى الأفضلية. والخلق إذن هو ما أعجب خديجة فى النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، ولم تكن وسامته
الصفحه ١٠٠٢ : ذلك شىء الآن ، والقرآن يؤرّخ لهذه العادات
الاجتماعية ، وأبطلها فى حينها.
* * *
٢٠٥٩ ـ تحريم
الصفحه ١٠٠٤ : . وألبان الأنعام حلال بعكس ألبان الخيل والحمير ، كقوله تعالى : (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعامِ
لَعِبْرَةً
الصفحه ١١٢٠ :
٢٢٤٨ ـ الخراج
الخراج من
ألفاظ القرآن ، كقوله تعالى : (أَمْ تَسْأَلُهُمْ
خَرْجاً فَخَراجُ
الصفحه ١٢١٩ :
فى الحديث ، أى القتل الذى يعمى أمره ويلتبس فلا يعرف القاتل ، وفيه الدّية
المغلّظة. والدية تلزم
الصفحه ٨ : أهل قرية على البحر أن يصيدوا يوم السبت ، فعاقبهم الله لعدوانهم على السبت
واستحلوا الصيد فيه ، فمسخوا
الصفحه ٦٤ : اليمامة ارتدّ عن الإسلام ، وخرج فى عير له يحمل
الطعام فى ذى القعدة يريد مكة ، فلما سمع به أصحاب النبىّ
الصفحه ١٤٧ : أدعى
لكم أن تؤمنوا بالله وتحمدوه على هذه النعمة؟!
* * *
١٠٤٢ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الروم
الصفحه ١٨٩ : بالخشوع فعاتبهم على رأس ثلاث عشرة سنة من نزول القرآن. وقيل :
نزلت الآية فى الذين آمنوا بالظاهر وأسرّوا
الصفحه ٢٧٧ : لَمْ تَجِدُوا
فِيها أَحَداً فَلا تَدْخُلُوها) (النور ٢٨) ، والصحيح أنها محكمة لأن هذه الآية خاصة بالأكل