الصفحه ٧٩٥ :
فى إشرافه ، ويجدّ فيه ويتعب ، ولا يملّ ولا يكلّ. والراعى فى بيته هو الزوج
عمله رعاية أهل بيته
الصفحه ٨٢٢ : ) (البقرة). وهذا المعنى من محكم القرآن ولم يختلف أهل العلم فى تأويله
، فالطلقة الثالثة مذكورة فى صلب الخطاب
الصفحه ٨٧٨ : واجبة على الكفاية فى المصر ، وما جرى مجرى المصر من القرى. وقيل : هو
فرض على الكفاية. وقيل : هو واجب على
الصفحه ٨٨٠ : .
* * *
٨ ـ الصلاة
* * *
١٨٢٦ ـ القرآن
والصلاة
الصلاة : فى
اللغة هى الدعاء ، مأخوذة من صلّى يصلّى إذا دعا
الصفحه ١٠٤٣ : طلوع فجر ليلة النحر فات حجّه بلا
خلاف ، ويتحلل بطواف وسعى وحلق على الصحيح ، ويمضى فى حجّه الفاسد
الصفحه ١٠٧٤ : المرأة تقصر جهودها دون الوفاء
بمتطلبات أعباء المهنة وخاصة فى الحرب ، إلا أنها يمكن أن تنتخب ، وليس من بين
الصفحه ١١٥١ : ، وكل ذلك
بمعنى واحد ؛ وفى القرآن : (صَرَفَ اللهُ
قُلُوبَهُمْ) (التوبة ١٢٧) بدّلها وغيرها ، والصّرف فى
الصفحه ١١٧٢ :
ثمن المثل ، ولا يشترى بأكثر منه ، وله أن يشترى المعيب إذا كان فيه مصلحة
، وليس له أن يشترى بأكثر
الصفحه ٧ : مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) (٢٣) : قيل : نزلت الآية فى المشركين ، فإنهم لما سمعوا القرآن
الصفحه ٨٥ :
الدَّوَابِّ
عِنْدَ اللهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ) (٢٢) : قيل : نزلت فى اليهود
الصفحه ١٢٥ : ؟!!
* * *
١٠٣٣ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الأنبياء
١ ـ فى قوله
تعالى : (ما آمَنَتْ
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ
الصفحه ٢١١ : ، أنهم
استمعوا إلى تلاوته للقرآن وهو يصلى بأصحابه صلاة الفجر ، قيل كان فى مكان يقال له
بطن نخلة من تهامة
الصفحه ٣٣٧ : المترتبة على هذا التكليف. وانفرد القرآن بعرض هذه النظرية التى لا مثيل
لها سواء فى اليهودية أو فى النصرانية
الصفحه ٤٩٠ : ، ومسبّبه ، وموزّعه. والسماء :
من سما يسمو أى يعلو ، فهى كل ما فيه العلو ، وكل ما يظلّك. والرزق الذى يأتى من
الصفحه ٥٥٠ : الحديث : «يرفع عن أمتى الخطأ
والنسيان وما استكرهوا عليه» ، ومن استكره على الشرك كان مرتدا فى الظاهر