الصفحه ٩٨ : الْحُسْنى وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) (١٠٧) : قيل : نزلت فيما روى فى أبى عامر الراهب ، وكان
الصفحه ١٠٨ :
الأول لئلا يراها ، وبعضهم يتأخر حتى يكون فى الصف المؤخر فيراها ، وإذا
ركع ينظر من تحت إبطيه
الصفحه ٥٠٨ :
من يشيخ ويكبر حتى الهرم والخرف. والإعجاز البلاغى فى هذه الآيات نوع آخر
من الإعجاز بالإضافة إلى
الصفحه ٦٨٨ : نساء. والكلام فى الحديث عن
الجماعات من عامة النساء. ومن مثل هذه الأحاديث الحديث الآخر : «لن يفلح قوم
الصفحه ٨٦٠ : ، والترتيب سنّة ، ولا بد فى الوضوء من النّية ، والآية
فيها ذكر أربعة أعضاء : الوجه ـ وفرضه الغسل ؛ واليدان
الصفحه ٩٧٠ : صدقه الكشوف العلمية ، وهذا إعجاز علمى فيه الدليل
الثابت على أن القرآن من عند الله تعالى ، وأنه منزّل
الصفحه ١٠٢٣ :
٢٠٩١ ـ الحج أشهر
معلومات
لما قرن الله
تعالى الحج بالعمرة فى الآية : (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ
الصفحه ٦ :
عن أسباب النزول إما صريحا فيقال : وسبب نزول الآية ، أو نزلت هذه الآية فى
كذا ، أو يكون تعبيرا
الصفحه ٥٩ : أهل الدار وكان ذا حسب ونسب ، فنزل القرآن بتكذيب بشير
وبراءة لبيد ، وهرب بشير إلى مكة وجعل يقع فى
الصفحه ١٠١ :
اتبعوا الرسول صلىاللهعليهوسلم من المهاجرين والأنصار فى غزوة تبوك ، فلما عانوا
العسرة فى الظّهر
الصفحه ١٢٣ : الله
له فى قلوب العباد مودة ، لا يلقاه مؤمن إلا وقّره ، ولا مشرك ولا منافق ، إلا
عظّمه. والصحيح أن
الصفحه ١٥١ : الفرق لا تستطيعون أن تتبرّزوا ، فنزل القرآن :
(وَإِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٢٢٢ :
١٠٩٧ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الطارق
١ ـ فى قوله
تعالى : (النَّجْمُ الثَّاقِبُ) (٣) : قيل
الصفحه ٤١٠ : الغيب ، والحديث يعارض حديثا آخر لأنس ، فيه : «أن
أول أشراط الساعة نار تحشرهم من المشرق إلى المغرب» ، وفى
الصفحه ٥٣٥ : ، فالله يعقبه نفاقا فى قلبه إلى يوم يلقاه.
وفى القرآن فإن
النفاق إذا كان فى القلب فهو كفر ، وإذا كان فى