الصفحه ٢١٨ :
آيات سورة النبأ
١ ـ فى قوله
تعالى : (عَمَّ يَتَساءَلُونَ) (١) : قيل : كانت قريش تجلس لما نزل القرآن
الصفحه ٤٢٣ :
فى أيهما؟ وهل يصمتون على الجهل؟ فسكت ، فقيل له فتأمر بالكلام؟ قيل : فسكت. ـ والقرآن
على القول أن
الصفحه ٧٠٢ : بالضبط ولكنه قال : «كان أهل
الجاهلية يقولون الطّيرة فى المرأة والدار والدابة» ، ثم قرأت عائشة قول الله
الصفحه ٨٨١ : ، ثم كبّر ، ثم
اقرأ ما تيسر معك من القرآن ، ثم اركع حتى تطمئن جالسا ، ثم افعل ذلك فى صلاتك
كلها» أخرجه
الصفحه ٩٢٩ : من الحدث والنجس ، وستر
العورة ، واستقبال القبلة ، والنيّة. ولا يسجد للشكر فى الصلاة.
* * *
١٩٢٩
الصفحه ٢٢٦ : الأولى هى أول ما نزل من
القرآن ، ثم نزلت بقية السورة فى شأن أبى جهل ، وأمر النبىّ صلىاللهعليهوسلم بعد
الصفحه ١٢٢٧ :
دليلنا على أنهما اثنان من الذكور. والعقاب فى حالة الإناث بالحبس فى
البيوت ، وفى حالة الذكور
الصفحه ١٤٢ : قوله
تعالى : (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ
الصفحه ١٧٤ :
الرحمن اشتراكه مع أخته عائشة فى وقعة الجمل ودفاعه عنها ، ولما ولى معاوية
وأراد أخذ البيعة لابنه
الصفحه ٦٣٥ : القرآن عن الاختلاف بين الفئتين فى الحرب : (الَّذِينَ آمَنُوا يُقاتِلُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ
الصفحه ١٢٠٩ : العام أن الجزاء بالكسب ، أو بما اكتسب كلّ من الأعمال.
* * *
٢٣٦٥ ـ فى الدماء لا
فرق بين مسلم وكافر
الصفحه ٤٤٨ :
للكنيسة وصايا الربّ» (كولوسى ٢) ، والوحى فى الأناجيل يعنى أن أشخاصه لا
يتكلمون باسمهم ، والفرق
الصفحه ٤٦٩ :
فلا يكون مكان ولا زمان ، ولا مادة ولا طاقة ، ولا شىء إلا العدم ، ويسمى
القرآن ذلك «الرتق» ، كما
الصفحه ٤٩٣ :
الأوتار فى الجناحين. وتتراوح مناورات الطيور بين الانزلاق إذا أرادت
الهبوط ، والرفيف إذا أرادت
الصفحه ١١١٤ : عملهم من الأجرة ، وهى كفايتهم من المال ، وفلسفة ذلك
: أن حق موظف الدولة فى الأجرة كحق الزوجة ، تكون