الصفحه ٦٠٢ :
أحسن من مكارم أخلاق المسلم ، وفى التنزيل قوله : (ادْفَعْ بِالَّتِي
هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ) (٩٦
الصفحه ١٠١٩ :
صلىاللهعليهوسلم قوله : «إذا أكل أحدكم طعاما فليقل بسم الله ، فإن نسى
في أوله فليقل بسم الله في
الصفحه ١٢٣٥ : الانحلال ، فالأخلاق والمحرّمات والمباحات لازمة
كإشارات المرور ولزومها لحركة الناس والسيارات فى الحياة
الصفحه ٣٧٢ : ، والواسم : هو الذى ينظر إليك من فرقك إلى قدمك. وأصل التوسّم : هو
التثبّت والتفكّر. والوسم فى الأصل التأثير
الصفحه ٥٤٧ : الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) (٣٦) (الزخرف) ، والعشا هو العمى الليلى ، وهو فى
الصفحه ١١٤ :
حِجاباً مَسْتُوراً) (٤٥) : قيل : نزلت فى قوم كانوا يؤذون رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا قرأ القرآن ، وهم
الصفحه ٧٢٩ : الْقُرُونُ
مِنْ قَبْلِي وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
فَيَقُولُ ما هذا
الصفحه ١٤٠ :
يفعل ذلك ، وإذن لأبيح قتله فى وقتها! فنزلت الآية وفيها ندمه ، أنه لم
يستمر مسلما ومن جماعة الرسول
الصفحه ٤٨٤ :
يجتمع الماء والنار؟ ولم يحلّ هذا الطلسم إلا علماء البحار فى القرن
العشرين ، فقالوا إن جميع
الصفحه ١٠٦٩ : وزعة فى
رتبتهم ومواضعهم. ويقال وزعته أوزعه وزعا أى كففته. والوازع فى الحرب : الموكل بالتنسيق
بين وحدات
الصفحه ٤٨٣ : فى اليوم والسنة والسرعة ، إلى معادلات رياضية ، لثبت لنا أن القرآن سبق
إلى سرعة الضوء كما أكدها العلم
الصفحه ٢٣٧ :
الْبَلاءُ الْمُبِينُ (١٠٦) وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (١٠٧) وَتَرَكْنا
عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (١٠٨
الصفحه ٣٦٥ : . وقد سمى الحيض
قرءا ، لاجتماع الدم فى الرحم ، والمرأة قبل هذا الدم فى طهر ؛ وقيل : الطّهر هو
اجتماع
الصفحه ٨٩٦ : فى أسباب نزولها قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا رفع صوته بالقرآن سبّه المشركون ، ومن أنزله
الصفحه ٨١٧ : والعيال ؛ وفى القرآن : (احْمِلْ فِيها مِنْ
كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ) (هود ٤٠) والآية دليل على