الصفحه ١٠٧٨ : ولله عزوجل فى عنقه بيعة» ، وللرئيس المرشّح أن «يشترط لنفسه» ،
يعنى أن يكون له «برنامج انتخابى» ، فعن
الصفحه ٧٣٩ : .
* * *
١٦٥٥ ـ لالتزام
بتفسير ترك الخطبة
الخطبة مشروعة
فى الإسلام ، وفى القرآن : (وَلا جُناحَ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٣٧ :
وصار المسلم يأكل فى الجماعات التى تدعى إلى الطعام ، وفى الإملاق فى السفر
، وعند القريب والصديق
الصفحه ٥٢٧ : الأنا
الأخلاقى ؛ وكذلك الشيطان مكانه فى الإنسان وازع الشر ، وله وسوسات ، وفى المصطلح
العلمى هو اللاشعور
الصفحه ٦٩٧ :
الحسيّة وفى المجرّدات المعنوية كالأخلاق ، وكأساليب الكلام ، وآداب
التعامل مع الناس على اختلاف
الصفحه ٧٧٦ : فى القصة ضربا وسوء معاملة ، وإنما
عللتها الآية بما فضل الله الزوج من صفات وأخلاق وفضائل ، ولأنه هو
الصفحه ٣١٥ : المبشّرين ، ومن دعاة
العولمة والأخذ بالأسلوب الأمريكى فى الحكم والأخلاق والاقتصاد والسياسة والاجتماع
والأدب
الصفحه ١٠٩٢ : هيبة وخوف من الوقوع فى المحذور ، فهؤلاء هم الذين نحن
مأمورون بإعانتهم عليه إذا دخلوا فيه ، والأصل فى
الصفحه ٧٦٠ : «زواج هوى» وليس زواجا كما ينبغى ، تراعى فيه الأصول الاجتماعية
والعرف الأخلاقى وجوهر الشريعة
الصفحه ٧٨٨ : فى الإسلام على ما يتعارف عليه الزوجان من حسن العشرة وجميل
الأخلاق ، ولا تجبر المرأة على شىء من الخدمة
الصفحه ٧٩٦ : وأولادها وأهلهما وجيرانها ، ومكارم الأخلاق ، فإذا اختلفا
واستحكم خلافهما فلهما التحكيم كقوله تعالى
الصفحه ١١٦٣ : .
وللمفلس فى
مجال الأخلاق تعريف لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : «أتدرون من المفلس؟» قالوا : المفلس
الصفحه ٨٠٨ : ابنه مات فصار
أبتر ، أى بلا وريث ذكر ؛ وفى الحديث عند الديلمى عن جابر أنه قال : «إذا خرج
العبد فى حاجة
الصفحه ٨١٦ : المرأة من رجل آخر بخلاف زوجها الحالى
وتنشأ فى كنف زوج أمها.
وفى الآية عن
مريم ، عن مستتبعات الوالدية
الصفحه ٨٩٨ : ) فقرن بين الصبر والصلاة ؛ والصبر : هو الحبس فى اللغة ، تقول
: صبرت نفسى : أى حبستها ؛ ويقال : فلان صابر