الصفحه ١٠١٤ : نفسه
فثلث للطعام ، وثلث للشراب ، وثلث للنفس». ولو سمع حكيم الأطباء بقراط أو إبقراط
هذه القسمة لعجب من
الصفحه ١٠١٧ : مع مقصود الشرع بل هو تابع لشهوة نفسه ، فصار
أكل المؤمن إذا قورن بأكل الكافر كأنه بقدر السبع منه
الصفحه ١١٠٤ : يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ ثُمَّ
تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ
الصفحه ١١٣٨ : ، ثبت نسبه
ويجب دفع ميراثه إليه. ومن أقر من الورثة بوارث صحّ إقراره على نفسه. وإذا ثبت
النسب بالإقرار ثم
الصفحه ١١٥٧ : به إذا أمكن أن يكون منه ، وفى
هذه الحالة يتوارثان ، وإن كان المقرّ به هو نفسه ملتقطة ، أقرّ فى يديه
الصفحه ١١٧٤ : الحاكم ، ولا يستحقه إلا من يفصل فى الأمور بالحق من غير تحيّز
لأحد المتحاكمين ، والله تعالى وصف نفسه بأنه
الصفحه ١١٩٢ : تَقْرَبُوا الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا
الصفحه ١٣ :
تعالى : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي
الصفحه ٢٧ : : عن ابن عباس : نزلت هذه فى الأنصار ، كانت تكون المرأة
مقلاتا ، فتجعل على نفسها إن عاش لها ولد أن
الصفحه ٤١ : نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (١٨٥) (آل عمران) ، ويقول : (إِنَّكَ مَيِّتٌ
وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ) (٣٠
الصفحه ٦٨ : النضير من اليهود ، فقد خالفوا
أن يسوّوا بين النفس والنفس كما جاء فى التوراة ، فضلّوا وجعلوا دية النضيرى
الصفحه ١٤٩ : وَيَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ وَما
تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ
الصفحه ١٦٨ : فما أن تتكلم بها إلا وتجعلها على نفسها ، أو أنها لا
تستطيع الدفاع عن نفسها وتركن إلى السكون أو البكا
الصفحه ٢٠٠ :
أخذها ، فجعل يبحث إلى أن وجد نفسه فى ملأ من بنى إسرائيل ، فرأوه عريانا
على أحسن ما خلق الله عزوجل
الصفحه ٢٠٦ :
فحرّم على نفسه عسل زينب ، فنزلت الآية. وقيل : إنه كان يشرب العسل عند
حفصة وليس عند زينب ، وقيل