الصفحه ٧١٣ : نَفْسٍ
واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها) (الأعراف ١٨٩) ، يعنى أنه فى البدء خلق آدم ، ثم خلق حواء ، وقوله
الصفحه ٧٢٠ :
الله آدم ولم يكن غيره من البشر ، ومن آدم خلقت حواء ، لا من ضلع آدم كما يقول
اليهود وإنما من نفسه ، أى
الصفحه ٧٢٧ : ، فالمكاتب : هو الذى يريد أن يعتق نفسه ويحررها ؛ والغازى : هو
المجاهد فى سبيل الله يريد تحرير الناس من شركهم
الصفحه ٧٣٠ : يؤسس لها علماء النفس والاجتماع ، وذات المرأة فيهما مصونة ، والمراعاة فيهما
للطرفين ، لاعتبارات بعضها
الصفحه ٧٣٢ : الحقيقة علم
النفس والطب النفسى ، فالحمد لله على نعمة القرآن.
* * *
١٦٤٧ ـ المسلم يؤثر
له البكر
البكر
الصفحه ٧٤٤ : بداهة قيام الألفاظ المترادفة بعضها مقام بعض ، كأن تقول المرأة : «زوّجتك
نفسى» ، ويقول الرجل : «قبلت
الصفحه ٧٤٦ : الناقص.
ولا يجوز أن تهب المرأة نفسها للرجل لينكحها من غير مهر ، فإذا عقد عليها بلا ذكر
للمهر ولم يشترط
الصفحه ٧٦٧ : يرتضين من
الأزواج ، واحتج بها أصحاب أبى حنيفة : على أن للمرأة أن تزوج نفسها ، لأنه تعالى
أضاف أمرها إليها
الصفحه ٧٨٢ :
يرتدع به وينزجر. ومع ذلك فإن لعن الزوجة يجعلها غير صالحة من بعد كزوجة ،
ومن يقبل على نفسه أن يكون
الصفحه ٧٩٦ : : «لا تفعلوا ،
فإنى لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، والذى نفس
محمد بيده
الصفحه ٧٩٧ : عسرا ، وكان يهش
فى وجوههن ، ويبتسم ويدعو لهن ، وكان يخدم نفسه ، ولم يبد التأفّف يوما من طعام ،
ولم
الصفحه ٨٣١ : فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) (٢٣١) (البقرة) ، ويوافق ذلك قوله تعالى : (وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ فَبَلَغْنَ
الصفحه ٩٥٣ : ، والرجاء ، والمداومة ، والخشوع ، والعموم ، وأكل الحلال. ولا يمنعن أحدا
من الدعاء ما يعلمه من نفسه ، فإن
الصفحه ٩٧٠ : ، فإن انخفض عن مستواه أضناه
الجهد بسرعة. وأيضا فإن الحالة النفسية للصائم أفضل من مثيلتها عند المفطر
الصفحه ٩٨٦ : القتل ، أو تسبب
فى قتله بسبب يضمن به النفس ، كأن يكون قد حفر بئرا فتسبب له فى القتل ، أو شهد
عليه زورا