الصفحه ١٢١٢ : ، فالمرأة والرجل على السواء فى القتل الخطأ ، وكذلك فى القصاص ،
كقوله تعالى : (النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ) (٤٥
الصفحه ١٢١٤ :
النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ
وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ
الصفحه ١٢٣٠ : النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا
يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً (٦٨
الصفحه ٤٧ : بها من نفسها ومن أوليائها ،
فإن شاء تزوّجها بغير صداق إلا ما أصدقها الميت ، وإن شاء زوّجها من غيره
الصفحه ١٤٠ : يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ
اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ
الصفحه ١٥٥ : ، فكانت قسمتهن من نفسه وماله سواء
بينهم ؛ وكان ممن أرجى : سودة ، وجويرية ، وأم حبيبة ، وميمونة ، وصفية
الصفحه ٢٧٨ :
والآية : (وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ
إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي
الصفحه ٢٩٩ : يورد نفسه موارد الهلكة ، أو يقاتل عدوا
لا قبل له به ، فيعرّض نفسه للموت ، مع أن إمكانات بدنه تؤهّله
الصفحه ٣٥٤ : تعالى وصف نفسه بالعدل وبالحق ، وقال عن نفسه : (قائِماً بِالْقِسْطِ) (آل عمران ١٨) ، والعادل والحقّ من
الصفحه ٣٧٢ : ، وحدّة خاطره
، وصفاء فكره ، وتفريغ قلبه من حشد الهموم ، وتطهير نفسه من أدناس المعاصى ،
وكدورة الأخلاق
الصفحه ٣٩٢ :
والدعاء والخضوع ، وكان الرسول صلىاللهعليهوسلم إذا حزبه أمر صلّى. والصبر منع النفس محابّها وكفّها عن
الصفحه ٤٧٧ : تقريبا ، وحول نفسها فى ٢٤ ساعة
تقريبا ، فكان الليل والنهار ، وكانت الفصول ، والدورات الزراعية ، وهبوب
الصفحه ٥٠٢ : والمرض النفسى ، والأول : كقوله تعالى : (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا
عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا
الصفحه ٥٢٥ : وأفكار
خاطئة أو مضلة أو منحرفة ، ويسمى علماء الطب النفسى وعلم النفس ما يجرى من الإفساد
للفطرة بأنه بمثابة
الصفحه ٥٢٧ : لاحق أيامه. والله تعالى قد جعل من
صفات النفس الإنسانية أن ترى تهاويم الحياة فى المنام واليقظة ، وأن