الصفحه ٨٨٠ : الملازمة والدوام على ما فرضه الله
منها ، والمصلّى يقوّم نفسه بالمعاناة فيها ، فيلين قلبه ويخشع ، والصلاة
الصفحه ٨٨٢ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم ليراجع ، فيوضع شطرها ـ أى نصفها ، فيرجع إلى موسى ،
فيطلب منه نفس الطلب ، فيراجع
الصفحه ٨٨٨ : ، ويسمى من قام إلى الصلاة متهجدا
، لأنه يلقى الهجود عن نفسه الذى هو النوم ؛ ونافلة يعنى زائدة ، فكانت صلاة
الصفحه ٨٨٩ : ـ صلاة الضحى
وصلاة الإشراق
لم يكن ابن
عباس يصلى الضحى ، وكان فى نفسه شىء منها ، ثم وجدها فى القرآن
الصفحه ٨٩٧ :
سلامىّ ، فإنه يمشى يومئذ وقد زحزح نفسه عن النار» ، وقال : «ويجزى من ذلك
ركعتان» ـ أى يكفى من هذه
الصفحه ٩٠٨ : ـ صلاة
الاستسقاء
الاستسقاء لغة
: طلب سقى الماء من الغير للنفس أو للغير ؛ وشرعا : طلبه من الله عند
الصفحه ٩١٨ : تشوّف النفس
إلى الطعام ، فينبغى أن يدار الحكم مع علّته وجودا وعدما ، صيانة لحق الحق ، ليدخل
الخلق فى
الصفحه ٩٢٦ : يسجد له تعالى ؛ وقوله عن اليمين والشمائل
أن ظله يتحرك مع حركة الشمس ، ودوران الشمس نفسها هو سجودها
الصفحه ٩٣٢ : أو نفسية كانوا يتطهّرون منها ولا يأتونها : كالكذب
والنميمة والشحّ ، والبغض ، والتحاسد ، وسلاطة اللسان
الصفحه ٩٣٩ : ، وكان
يصلى فى الكعبة نفسها ، ولم يزل يصلى إليها طوال مقامه بمكة ، ولم يكن قد فرض عليه
أن يولّى وجهه فى
الصفحه ٩٤١ : ويرفع قواعده ، وفى هذه المرة لم
يقم مذبحا ولا نصبا وإنما بنى بيتا حقيقيا بقواعد. وهذا البيت نفسه هو الذى
الصفحه ٩٤٦ : ء ؛ وذكر اليدين : بالعطاء ؛ وذكر البدن
: بالوفاء ؛ وذكر القلب : بالخوف والرجاء ؛ وذكر النفس : بالتسليم
الصفحه ٩٤٩ : » الحديث. ولمّا سأل أبو بكر الرسول سبحة يقولها ، قال له : «قل
اللهم إنى ظلمت نفسى ظلما كثيرا ولا يغفر
الصفحه ٩٥٤ : للمسلمين فيه نصيب فالدعاء أفضل ، وما كان للنفس فيه
حظ فالسكون أفضل.
* * *
١٩٧٧ ـ ادعوا الله أو
ادعوا
الصفحه ٩٥٥ : صلىاللهعليهوسلم إذا أوى إلى فراشه قال : «باسمك ربي وضعت جنبى وبك
أرفعه ، إن أمسكت نفسى فارحمها ، وإن أرسلتها