الصفحه ٤٨٨ : : (وَالصُّبْحِ إِذا
تَنَفَّسَ) (١٨) (التكوير) ، والتنفّس هو : إدخال الهواء إلى الرئتين وإخراجه منهما ،
والنفس
الصفحه ٤٩٢ : إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ) (١٩) (الملك) ، فالطائر إما يستخدم «طريقة الانزلاق» وهى أن يسقط نفسه من
الصفحه ٤٩٥ : كما فى
الصخور ، وقد تتغاير الألوان بتغاير المزاج النفسى ومع الانفعالات ، وكل ذلك وغيره
تشير إليه آيات
الصفحه ٤٩٧ :
إليها الذكور ؛ وللذكور كذلك نفس هذه البطاريات وإن كانت دائمة ، لتعلن عن مكانها
للإناث ، وهذه هى لغة أو
الصفحه ٤٩٩ : ، فما سيلحق بعلىّ وجماعته هو نفس ما سيلحق بالخوارج! ولمّا قيل له : لا
تسر فى هذه الساعة ، وسر فى ثلاث
الصفحه ٥٠٨ : والمجتمعات ،
وباختلاف الظروف الاجتماعية والصحية والبنيوية والنفسية لكل ولد وبنت ، ولا يعنى
ظهور الصفات
الصفحه ٥١٧ : ، فهذه ثلاثة أمور تنفرد بها الأم دون الأب ، ثم
بعد ذلك تتشارك والأب ، وعلماء النفس على القول بأن للأم
الصفحه ٥٢٠ : كلا بحسب ثقافته وعمره ، وتساعد على
تطوير نضجه الذهنى والنفسى ، بالإحاطة بكل ما يهم حياته من مسائل
الصفحه ٥٣١ : نفسه حلم انه يعصر الخمر ، فبديهى أن يعنى ذلك أنه
الصفحه ٥٣٦ : الله والناس بالرياء ، وما تحل عاقبة الخداع إلا بهم ، وفى المأثورات : من خدع
من لا يخدع فإنما يخدع نفسه
الصفحه ٥٣٧ : اللين ، ويشترون الدنيا بالدين ، ويغترّون
بالله ، ويجترئون عليه. ويعلمنا علم النفس الإسلامى الاحتياط فى
الصفحه ٥٤٠ : ـ الصمم والبكم
والعمى النفسى
الصمّ والبكم
والعمى : هؤلاء ثلاثة أنماط من أنماط الشخصية فى القرآن ، والأصم
الصفحه ٥٤٨ : ، تتوجس الشر ، وتبدأ به ، ونقيضها فى القرآن ضمن بقية
السورة : النفس السوية ، وعلاماتها تقوى الله ، ودوام
الصفحه ٥٥٩ :
باستمرار كلما منّ الله علينا بكشوف علمية ونظريات نفسية جديدة. والله
المستعان ، وله الحمد والمنّة
الصفحه ٥٧٠ : ، فسألته : أأنت تفعل هذا؟ قال : «نعم
، إذا خرج الرجل إلى إخوانه فليهيّئ من نفسه فإن الله جميل يحب الجمال