الصفحه ٣٤٧ : هو نفسه إدريس بالعربية
، وقال عن ملّتهم إنها الفطرة وليس الاكتساب ، وذكر أن أتباع إدريس كانوا الصابئة
الصفحه ٣٥٥ : للإنسان أن يدفع الظلم عن نفسه وماله ، ولا شىء عليه
، وهو شهيد إذا قتل ، وإذا قتل فلا قود ـ أى قصاص ـ عليه
الصفحه ٣٥٦ : بيته مجانا بلا ثمن (الخروج
٢١ / ٢ ـ ١١). ويمكن للأخ أن يبيع نفسه لأخيه رقيقا ، وعلى الأخ أن لا يعامله
الصفحه ٣٦١ : الْفاسِقُونَ) (المائدة ٤٧) ، أن الفاسقين هم الخارجون عن طاعة الله ، وفى نفس المعنى
الآية : (وَإِنَّ كَثِيراً
الصفحه ٣٧٤ : ) (يس ٧٥) ، وقوله : (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً) (آل عمران ٣٠) يعنى قد
الصفحه ٣٧٧ : الشيء أنه
غافل عنه ، وفى التصنيف العقدى والنفسى القرآنى المقمحون مثل أبى جهل بن هشام ،
والوليد بن
الصفحه ٣٨٠ : نفسه بالكفر ، وقلبه مطبوع به
؛ والمنافق منكر إلا أنه يستر إنكاره ويخادع ، ويظهر غير ما يضمر ، كاليربوع
الصفحه ٣٨٢ : تتعدى نفسها كما فى قوله : (لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنا) (العنكبوت ٦٩) فقد تتعدى بالحرف «اللام» أو «باللام
الصفحه ٣٨٥ : الآربين بقرون. والفرق بين الحدث فى التوراة والحدث نفسه
فى القرآن ، أن يرد فى التوراة سردا كحدث من الأحداث
الصفحه ٣٨٩ : من نفس إلا ويقبضها
بأمره. والأنفس هى الأرواح. وكذلك فى الآية : (وَلَوْ تَرى إِذْ
يَتَوَفَّى الَّذِينَ
الصفحه ٤٠٠ : صلىاللهعليهوسلم ، ثم يضعها على وجهه ، وهذه الطقوس يؤدّيها المؤمن ولها
تأثيرها النفسى الهائل عليه ، وتستحدث له
الصفحه ٤٠٧ : الله ، ولا تدرى نفس بأى أرض تموت إلا الله ، ولا يعلم متى
تقوم الساعة إلا الله» أخرجه البخارى. ومعنى «أن
الصفحه ٤٢٠ : ) ؛ (٤٣)
: والذين يخافون مقام ربّهم وينهون النفس عن الهوى (النازعات ٤٠) ؛ فهؤلاء هم أصحاب
الجنة ، طوبى لهم
الصفحه ٤٣٦ : الناس هو صاحب سقر» ،
لأنها لا تبقى لمن يدخلها من نفسه شيئا ، وتأتى عليه أولا بأول ، فلا هى تبقيه حيا
الصفحه ٤٣٩ : : أتعلم أحدا أعلم منك؟ قال : لا. فأوحى
الله إليه : بلى ، عبدنا الخضر ، وهو نفسه «عبد الله» فى سورة الكهف