الصفحه ١٧٢ : بن قيس
السهمى أحد المستهزئين ، لأنه كان يعبد ما تهواه نفسه. وقيل : نزلت فى الحارث بن
نوفل بن عبد مناف
الصفحه ١٧٦ : : «نعم والذى
نفسى بيده ، إنه لفتح». والآية نزلت تدل على أن مكة فتحت عنوة.
٢ ـ وفى قوله
تعالى
الصفحه ١٩٢ : ، لأن له حوائج يقضيها ، فلا أقل من أن يتركوه
فى بيته ليلبى حوائج نفسه وأهله.
١٠ ـ وفى قوله
تعالى
الصفحه ١٩٣ : النجوى لضعف
مقدرة كثير منهم عن الصدقة ، فخفف الله عنهم بالآية نفسها (فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ١٩٥ : أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ
عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ
فَأُولئِكَ
الصفحه ٢٠٣ : لِأَنْفُسِكُمْ
وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (١٦) : قيل : هذه الآية نزلت بسبب قوم
الصفحه ٢٠٤ : اللهِ
وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللهَ
يُحْدِثُ بَعْدَ
الصفحه ٢٠٥ : صلىاللهعليهوسلم. وقيل : نزلت فى أم شريك التى وهبت نفسها للنبىّ صلىاللهعليهوسلم فلم يقبلها لأجل أزواجه ، فنزلت
الصفحه ٢٠٧ : ، وينتهى عنه مما نهى عنه. وحقيقة الخلق هو ما
يأخذ الإنسان نفسه من الأدب ، لأنه يصير كالخلقة فيه ، فلما سئلت
الصفحه ٢٠٨ : الدنيا والآخرة ،
كالوسم على الخرطوم وهو ما ابتلاه الله به فى الدنيا ، فى نفسه وماله وأهله ، من
سوء وذل
الصفحه ٢١١ : نوح ودعا عليهم ، ونزلت الآية. واستثنى نوح نفسه
ووالديه ومن آمن به ، فنزلت الآية بهم : (رَبِّ اغْفِرْ
الصفحه ٢١٥ :
قالوا : لا والله! قال : فما هو إذن؟ ثم إن الوليد فكّر فى نفسه ، ثم نظر ،
ثم عبس ، فقال : لا بدّ
الصفحه ٢٢٣ : : (يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧) ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً (٢٨
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوسلم يعرض عليه النخلة لقاء نخلة فى الجنة ، فقبل النبىّ صلىاللهعليهوسلم وقال : «نعم والذى نفسى بيده
الصفحه ٢٣٢ : ما يقول ابن اخى
حقا ، فإنى أفدى نفسى بمالى وولدى. فنزل : (ما أَغْنى عَنْهُ
مالُهُ وَما كَسَبَ