الصفحه ٨٦٩ : غسل واحد ، وصورة
الغسل كصورة غسل الجنابة ، والغسل نفسه مستحب دون مناسبة ، لقوله تعالى :
(فِيهِ
الصفحه ٨٧٤ : محيضها عند الطّهر يجوز لها أن تتطيّب ، وأن تدلك نفسها ثم
تصب على نفسها الماء ، وتأخذ قرضة من مسك ـ يعنى
الصفحه ٩٠٢ : بترك الجماعة : مدافعة الأخبثين ، وعند حضور الطعام وهو
جائع تتوق له نفسه ، وفى حالات المرض ، وعند الخوف
الصفحه ٩٢١ : ليغتسل فيه من الجنابة ، فتسكن النفس والجسم معا ، فأما
الجسم فيسكن بالجماع ، وأما النفس فتسكن بالرواح إلى
الصفحه ٩٢٣ : مضى لا يدرى ما الله قاض فيه ، وبين أجل قد
بقى لا يدرى ما الله صانع فيه. فليأخذ العبد من نفسه لنفسه
الصفحه ٩٤٧ : : (ادْعُوا رَبَّكُمْ
تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً) (٥٥) (الأعراف) ، ومعنى خفية : سرا فى النفس ليبعد عن الرياء ، وفعل
الصفحه ٩٥٠ : الدلالة ، فكلّ محدث يشهد على نفسه أنه أثر
صنعة الله ، وأنه تعالى الخالق القادر.
* * *
١٩٦٦ ـ الدعا
الصفحه ٩٨٤ : فإطعام ستين مسكينا. وإن جامع مرة
ولم يكفّر ، وعاد إلى الجماع مرة أخرى فى نفس اليوم فعليه كفارة واحدة
الصفحه ٩٩٤ : ، فلما أصبح «روّى» في نفسه ، أي فكّر : أهذا
الحلم من الله أم من الشيطان؟ فسمّى «يوم التروية» ، فلما كانت
الصفحه ١٠٤٥ :
حصيات ويرفع يديه ويدعو. ثم يتقدم إلى الجمرة الوسطى فيفعل نفس الشيء ، إلا أنه
يجعلها عن يمينه ، ثم يرمى
الصفحه ١٠٨٤ :
بن حمير ، أو ابن مخشى ، أو هو مخاشن بن حمير ، أو ابن خمير ، والإجماع على أنه
تاب وسمّى نفسه عبد
الصفحه ١٠٩١ : ، فما لم يكن الله قد أصفى نفس طالب
الحكم من كل ذلك ، ووهبه حبّ الناس وخدمتهم ، لم يكن له منه عون ، فإذا
الصفحه ١٠٩٤ : أموال البنوك ، وعلى الأراضى بالمجان. وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ينصف الناس من نفسه ، ويعطى القود
الصفحه ١١٠٠ : الأليم. وشبيه بالكانز كل من يختص نفسه بالمال حتى وإن
أسرف ، فطالما قد قصر المال على نفسه دون المجتمع فهو
الصفحه ١١٠٥ :
على نفسه بمنعها من الإثم. وأعمال الخير تنزل منزل الصدقات فى الأجر ،
والشفقة على خلق الله ـ وهى