الصفحه ٥٣٢ : ، وحلمه من نوع ما يسمونه فى علم التأويل بالأحلام المكشوفة
، وهى التى تفسّر نفسها ، ولم يكن هناك من تفسير
الصفحه ٥٣٣ : رؤى وليست أحلاما
عادية ، وهو ما ننبّه إليه كمقولة مهمة من مقولات الحلم فى علم النفس الإسلامى
الصفحه ٥٤٣ : ، وصاحب الحق سمح النفس ، وعيشه سهل ورافع (يعنى به سعة) ، كما قال تعالى (فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً
الصفحه ٥٤٤ : » قاتل
حمزة عمّ النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، سأل النبىّ صلىاللهعليهوسلم : أشركت بالله ، وقتلت النفس
الصفحه ٥٥٦ : «النادى المنكر» (٢٩).
واللواط فى
الطب النفسى يطلق عليه اسم الجنسية المثليةHomosexuality
، وهو من
الصفحه ٥٧٣ : ، وعمر ، وعثمان خواتم ، أو
أنهم استعملوا نفس خاتم النبىّ صلىاللهعليهوسلم لختم الأوراق به. وقيل كان
الصفحه ٥٧٦ : المرآة فرأى
نفسه جميلا ، وإذا لمس ذلك فى نظرة الآخرين إليه ، أدرك على الفور ما امتنّه الله
على الإنسان
الصفحه ٥٧٧ : النفسى فإن
السواد يستحدث الاكتئاب ، ويقال للشخصية المكتئبة «السوداوية» ؛ والبياض فيه سعة
للنفس ، وفرحة
الصفحه ٥٩٣ : خلقا مدعوا إليه ، طبعا متأصّلا فيه. وحقيقة
الخلق فى اللغة : أنها ما يأخذ به الإنسان نفسه من الأدب
الصفحه ٥٩٥ :
النفسى والاجتماعى السليم. وفى الآيتين الأولى والثانية تحذير للأبوين من
الإفراط أو التفريط فى
الصفحه ٦٠١ : مسلم صدقة» ، قالوا : فإن لم يجد يا رسول
الله؟ قال : «فيعمل بيديه ، فينفع نفسه ويتصدّق» ، وقالوا : فإن
الصفحه ٦٠٧ : وابن زنا لا أصل له. والآية أصل من أصول علم نفس
السمات ، وتصف النّمام وصفا محيطا آية فى الشمول ، وهى من
الصفحه ٦١٣ : من الحياء ما يحمل صاحبه على الوقار
عند ما يوقّر غيره ويستحى منهم ، ويتوقّر هو فى نفسه ، ويستحى من
الصفحه ٦٣١ :
نفسه على هذه الرسالة ويكرّس لها حياته. و «الإصابة فى سبيل الله» كقوله
تعالى : (فَما وَهَنُوا لِما
الصفحه ٦٣٤ : ، بتجهيز الجيش ، ومن يجهّز مجاهدا
فقد جاهد ، والجهاد يكون بالمال كما يكون بالنفس ، وفى الحديث : «جاهدوا