الصفحه ٣٧٨ : للحالة النفسية التى يقال لها القموح. وهى من التشخيص
النفسى الإسلامى الخالص.
* * *
١٢٧٠ ـ المن
هو
الصفحه ٣٨٣ : عباس :
ما ذكر الله هوى فى القرآن إلا ذمّه. والهوى : إرادة النفس وميلانها إلى ما تستلذ
؛ والجمع أهوا
الصفحه ٣٩١ : نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) (آل عمران ١٨٥) ، ولكن الموت يكون بأجل ، كقوله : (وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ
الصفحه ٣٩٨ : ليزور قبره ، والمقابر جمع مقبرة ، والقبور جمع قبر ،
وزيارتها فى الطب النفسى لا ينصح بها لمن يشكو
الصفحه ٤١٣ : ، وتسمى جنة الأعمال ، وجنّة النفس : فلأن الصالح فى هذا الاعتبار مادى ،
فالجنة مادية فى مظهرها وإن كانت
الصفحه ٤١٤ : الذات : وهى ما يكون عليه الموحّد من سعادة ، وهو يشاهد فى الكون وفى نفسه دلائل
وجوده تعالى ، ويخلص منها
الصفحه ٤١٦ : الجانب النفسى يصف القرآن أهل هذه الجنات بأن الحزن قد ذهب
عنهم (فاطر ٣٤) ، والحزن هو الوحشة والخوف والحذر
الصفحه ٤٢٤ : تَعْمَلُونَ) (١٦) (الطور) ، وقوله : (كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ) (المدثر ٣٨) ، وقوله : (وَلا
الصفحه ٤٢٦ :
النفس ، والشهيق ردّ النفس ، وفى حالة أهل النار الزفير من شدة الأنين ، والشهيق
من الأنين المرتفع. و «حفر
الصفحه ٤٤٥ : ، فهو بمنزلة الأرض الطيبة شربت فانتفعت فى نفسها ، وأنبتت ونفعت
غيرها ، وهذا الذى يخشى الله ويعلم ، ويعمل
الصفحه ٤٥٥ : ء المدرك من السماء
الدنيا ـ وهذا مستحيل فى حدود إمكاناته. فإنه لا بد أن يعود إلى النقطة نفسها التى
بدأ منها
الصفحه ٤٩٣ : الله الطيران ـ وهو هذا الفعل المعجز ـ بالريش يكسو
جسمها ، بل إن الريش نفسه معجز ، ومنه يصنع الناس زينة
الصفحه ٥٠٧ : إلى تراب يتكون من نفس
عناصر التراب الذى نعرفه ، بالإضافة إلى ماء يتبخر ، وغازات متصاعدة ، والماء أضيف
الصفحه ٥١٦ : ، وانشقّت نفسها نفسين فى ولادته ، وانفصل عنها جسما مستقلا عن جسمها ، ثم
تعهدته ، وأرضعته ، ونظّفته ، وعلّمته
الصفحه ٥٢٩ :
الحلم فى علم النفس الإسلامى يقال له أحيانا «علم تعبير الرؤيا» ، و «أهل
العبارة أو التعبير