الصفحه ١٦٧ : حُسْناً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ شَكُورٌ) (٢٣) : قيل : الآية مدنية ، فلما قدم النبىّ صلىاللهعليهوسلم المدينة
الصفحه ١٧١ : تُرْجَعُونَ) (٢٤٥) ، قال يهودى بالمدينة اسمه فنحاص : احتاج ربّ محمد! فلما سمع عمر
بذلك ، اشتمل سيفه وخرج فى
الصفحه ١٧٤ : الإشاعة ، فإن تتبع
الإشاعة من أصول هذا العلم. وفى الخبر أن معاوية كتب لمروان بن الحكم والى المدينة
حتى
الصفحه ١٧٦ : أولها إلى آخرها ليلا بين مكة والمدينة
فى شأن الحديبية ، وقال عمر لما نزلت : أو فتح هو يا رسول الله؟ قال
الصفحه ١٧٧ : ، وجهينة ، وأسلم ، وأشجع ،
والدّيل ، وهم الذين كانوا حول المدينة وتخلفوا عن الرسول صلىاللهعليهوسلم حين
الصفحه ١٧٩ : الاحتكام إلى كتاب الله. وقيل : إن النبىّ صلىاللهعليهوسلم أراد أن يستخلف على المدينة رجلا إذا مضى إلى
الصفحه ١٨٢ : عكرمة بن أبى جهل حين قدم المدينة
مسلما ، وكان المسلمون إذا رأوه قالوا : ابن فرعون هذه الأمة؟! فشكا ذلك
الصفحه ١٨٩ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمّا ترفّهوا بالمدينة ، فنزلت الآية. وقيل : إن الله
استبطأ المسلمين
الصفحه ٢٠٤ : العدو عن ابنه فساق غنمهم وهرب به إلى المدينة ، وكان أربعة
آلاف شاة ، فنزلت الآية. وفى رواية أنه أصاب
الصفحه ٢٢٠ :
تعالى : (وَيْلٌ
لِلْمُطَفِّفِينَ) (١) : قيل : قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة ، كان أهلها من
الصفحه ٢٢٢ : ) (١٤) : قيل : نزلت فى عثمان بن عفان ، وكان بالمدينة منافق كانت له نخلة
مائلة فى دار رجل من الأنصار
الصفحه ٢٢٣ : بدرا ،
واستشهد فى عهد النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، صلبه أهل مكة ، وجعلوا وجهه إلى المدينة ، فحوّل الله
الصفحه ٢٣٣ : المدينة يهودى! وموسى هو الذى تولى إرشاده فى المعراج! والذى سحره يهودى!
والتى حاولت قتله يهودية ، ومات وهو
الصفحه ٢٦٨ : ٦)؟
والآية : (ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ
حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا) (التوبة
الصفحه ٢٨٣ :
بقتال أهل الكتاب والمشركين فى المدينة.
* * *
١١٦٤ ـ سورة الدخان
الآية : (فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ