الصفحه ٨١ : الآية نزلت فى بلعام بن باعور ، والعرب تسميه باعوراء ،
وكان من المدينين (يعنى من أهل مدين) ، وكان صالحا
الصفحه ٨٢ : المدينة. فمات بالشام وحيدا. وقيل نزل : (وَإِرْصاداً لِمَنْ
حارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٨٨ : إن لم أنصر بنى كعب» ، وجاء أبو
سفيان إلى المدينة ليستديم الصلح ورجع بغير حاجة ، وتجهّز رسول الله
الصفحه ٩٠ : بالهجرة من مكة إلى المدينة جعل الرجل يقول لأبيه ،
والأب لابنه ، والأخ لأخيه ، والرجل لزوجته : إنّا قد
الصفحه ١٠٢ : المدينة ، وإنى أصبت منها
دون أن أمسها ، فاقض فىّ ما شئت. فقال عمر : لقد سترك الله ، لو سترت على نفسك!
فلم
الصفحه ١٠٣ : وجّه اليهود من المدينة هذا السؤال لأهل مكة يسألونه عن
هذا ، فأنزل الله عزوجل سورة يوسف جملة واحدة فيها
الصفحه ١١٦ : كادُوا
لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْها) ، وأمره الله تعالى بالرجوع إلى المدينة
الصفحه ١٢٧ : الْخُسْرانُ الْمُبِينُ) (١١) : قيل : كان الرجل يقدم المدينة فيسلم ، فإن ولدت امرأته غلاما ونتجت
خيله ، قال هذا
الصفحه ١٢٩ : الرَّازِقِينَ) (٥٨) : قيل : سبب نزول هذه الآية أنه لما مات بالمدينة عثمان بن مظعون وأبو
سلمة بن عبد الأسد ، قال
الصفحه ١٣٣ : ) (النور) ، قال أبو بكر : يا رسول الله ، فكيف بتجّار قريش الذين
يختلفون بين مكة والمدينة والشام ، ولهم بيوت
الصفحه ١٣٦ : أهل المدينة قبل أن يبعث النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، لا يخالطهم فى طعامهم أعمى ، ولا مريض ، ولا أعرج
الصفحه ١٤٢ : عَظِيمٌ) (٢٣) : قيل : هى بلقيس والاسم يونانى.
٣ ـ وفى قوله
تعالى : (وَكانَ فِي
الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ
الصفحه ١٤٦ : الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمّا زادت شدّة المسلمين بمكة ، قال لهم : «اخرجوا إلى
المدينة
الصفحه ١٥٨ : فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ
الصفحه ١٦٤ : حبس فليمض
صاحبه. فأصبحت أنا وعياش بن عتبة ، وحبس عنا هشام ، وإذا به قد فتن ، فكنا نقول
بالمدينة : هؤلا