الصفحه ٢٧ : تجار نصارى من الشام إلى
المدينة يحملون الزيت ، فلما أرادوا الخروج أتاهم ابنا الحصين فدعوهما إلى
الصفحه ٣٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمّا أصاب من أهل بدر ما أصاب ، ورجع إلى المدينة ،
فجمع اليهود فى سوق بنى
الصفحه ٣٢ : ) : قيل : نزلت الآية فى يهود المدينة ، دعاهم النبىّ صلىاللهعليهوسلم إلى كلمة سواء ، أى الكلمة الفصل
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم استدانوا فيما بينهم أموالا ، فلمّا أسلم أصحابها ، قال
المدينيون للدائنين ليس علينا شىء لأنكم تركتم
الصفحه ٣٤ : والعناد ما فعل هؤلاء النصارى. ونجران : مدينة واقعة بين الحجاز
واليمن ، وكان يسكنها فى الجاهلية عدد من
الصفحه ٣٧ : وَأَكْثَرُهُمُ الْفاسِقُونَ) (١١٠) : قيل : نزلت الآية فى الذين هاجروا من مكة إلى المدينة وشهدوا بدرا
والحديبية
الصفحه ٥٠ : من عظماء يهود المدينة
، وكان إذا كلم رسول الله صلىاللهعليهوسلم لوى لسانه ، وقال : أرعنا سمعك يا
الصفحه ٥٥ : مائة من الإبل ، ثم انصرفا راجعين إلى المدينة ، فعدا مقيس على الفهرى
فقتله بأخيه ، وأخذ الإبل ، وانصرف
الصفحه ٥٨ : قرية قرب المدينة فى الطريق
إلى البصرة ، وفيها انهزم المشركون وغنم المسلمون ، وكان يوما مطيرا ، وخرج
الصفحه ٦١ :
إلى مكة نقب بيتا بها فأمسكوا به وقتلوه. وقيل : قدم نفر من قريش المدينة
وأسلموا ثم انقلبوا إلى مكة
الصفحه ٦٦ : هجرية ، قدموا من عرينة فاجتووا بالمدينة ـ أى
أصابهم المرض ، فأمر الرسول بلقاح لهم يشربون من ألبانها
الصفحه ٧٠ :
كلما دخلوا المدينة ، ويكفرون آخر النهار إذا رجعوا إلى بيوتهم.
٢٢ ـ وفى قوله
تعالى : (وَقالَتِ
الصفحه ٧١ : للرجل. وقالت عائشة : سهر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة مقدمه المدينة ، فقال : «ليت رجلا صالحا من
الصفحه ٧٣ : ) (٩٠) : قيل : لمّا قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة وهم يشربون الخمر ويلعبون الميسر ، فسألوا
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوسلم المدينة ، وتأثّم مما فعل ، فأتى أهله وأخبرهم ، وأدّى
لهم خمسمائة درهم ، وأخبرهم أن عند صاحبه مثلها